
نفحات قرآنية.. “من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن..”
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذكرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيينَّهُ حَياةً طَيبَةً وَلَنَجزِينَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يعمَلونَ”
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذكرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيينَّهُ حَياةً طَيبَةً وَلَنَجزِينَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يعمَلونَ”
إن شريعة الله للإنسان قائمة على جلب المنفعة إليه، ودفع الضُّرِّ عنه، وبالتالي فهي مبنية على الحكمة الإلهية التي تُوجِّه الإنسان نحو الخير وتمنعه من
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نص الحوار الذي أجراه مع الكاتب والمتخصّص في الشؤون العسكريّة علي جزّيني حول وتيرة عمليات «حزب الله» بعد استشهاد سماحة السيد
كتب الامام الخميني(قدس سره) في وصيته الى نجله: لايمكن عد واداء الكثير جداً من حقوق الامهات. ان ماتقوم به الام من عمل شاق في ليلة
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالًا للكاتبة حكيمة سقاي بي ريا تقدّم عرضًا تاريخيًّا لماهيّة أمريكا الاستعماريّة لتصل إلى الماهيّة الاستعماريّة للكيان الصهيوني، وتقول الكاتبة أنّ
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
قال الباحث الأمريكي في الدراسات القرآنية “أندرو أوكانر” إن القرآن يصنف الأنبياء (ع) إلى قسمين؛ الأول: الأنبياء (ع) المبشرين والثاني: الأنبياء (ع) الذين كانت لديهم
إن غاية الخلق هي إفاضة الوجود عليه من ذات الله التي هي مصدر الفيض الدائم الذي لا ينتهي، ولتقريب الفكرة أضرب المثل التالي، وإن كانت
إن الثورة الإسلامية المجيدة، التي تمثل ثمرة جهاد الملايين من الشرفاء والآلاف من الشهداء الخالدين والمعوقين الأعزاء ـ الشهداء الأحياء ـ والأمل لملايين المسلمين والمستضعفين
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ * فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.