ذكر للامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) زيارات عديدة والمشهورة منها ماوردت في الكتب المعتبرة ونسبت إلى الشيخ الجليل محمد بن الحسن بن الوليد

مرقد يعود تاريخه إلى أكثر من 12 قرناً حيث قامت مدينة مشهد المقدسة باستشهاد الإمام علي بن موسى الرضا (ع) ثامن أئمة الهدى (ع) في

من لطيف ما نُقل عن أبي نواس أنّه كان ينشد الشعر في كلّ جليل وطفيف ولم يمدح الإمام الرضا عليه السلام. ولما عوتب على ذلك

عشرة الكرامة هي أحد عشر يوما من بداية العشرة الأولى لشهر ذي القعدة، والتي تتزامن بدايتها مع ولادة السيدة فاطمة المعصومة (ع) في اليوم الأول

إن تحديد وقت معين لظهور الإمام المهدي (عج) يعتبر من الانحرافات التي يذمه الأئمة المعصومون (ع) بشدة، حتى أن الإمام الصادق (ع) قال في ذم هؤلاء: (كذب الوقاتون).

حرز مولانا الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام لدفع الشر والبلاء: قال الإمام الصادق (ع): هَذَا حِرْزٌ جَلِيلٌ وَدُعَاءٌ عَظِيمٌ نَبِيلٌ مَنْ قَرَأَهُ صَبَاحاً كَانَ فِي أَمَانِ

إن زيارة عاشوراء من أعظم الزيارات، لاحتوائها على المفاهيم الجهادية والتعاليم الثورية، وقد واظب عليها مراجعنا العظام، وفي طليعتهم إمام المجاهدين ومحيي مدرسة عاشوراء في

عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن حسن بن زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب، من علماء السادة الحسنيين، ينتهي نسبه إلى

شرح وتفسير الآية 255 من سورة البقرة من كتاب تفسير الميزان للعلامة الطباطبائي رحمه الله تعالى. سورة البقرة – 255 اللّهُ لا إِلَهَ إِلا هُو