
مستند زيارة الأربعين
ما هو الدليل على استحباب زيارة الإمام الحسين (ع) في يوم الأربعين فإنَّ البعض يقول إنَّ استحباب زيارةِ الأربعين غير ثابت؟. الجواب: إنَّ استحباب زيارة الإمام الحسين

ما هو الدليل على استحباب زيارة الإمام الحسين (ع) في يوم الأربعين فإنَّ البعض يقول إنَّ استحباب زيارةِ الأربعين غير ثابت؟. الجواب: إنَّ استحباب زيارة الإمام الحسين

يستحب في اليوم الأول من كل شهر أن يصلي ركعتين ، يقرأ في الاُولى بعد الحمد قل هو الله أحد ثلاثين مرة ، وفي الثانية

روى الشيخ الصدوق في ثواب الأعمال بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام أنه دعا بهذا الدعاء: يَا مَن خَصَّنَا بِالكَرَامَةِ، ووعَدَنَا الشَّفَاعَةَ، وحَمَّلَنَا الرِّسَالَةَ،

مع اقتراب أربعينية الإمام الحسين عليه السلام، يستعيد معبر مهران مكانته كوجهة رئيسية لعشاق أهل البيت عليهم السلام؛ إذ يشهد تدفّق ملايين الزوّار من داخل

حافظ الإمام السجاد (ع) في عصر الاضطهاد الأموي على الهوية الشيعية الأصيلة، وأعدّ المجتمع للصحوات المستقبلية بالاعتماد على الأدعية، التربية الأخلاقية وإعادة بناء الشبكات الفكرية. يُمكن اعتبار عصر

قَالَ صَاحِبُ الْمَنَاقِبِ وَغَيْرُهُ، رُوِيَ أَنَّ يَزِيدَ لَعَنَهُ اللَّهُ أَمَرَ بِمِنْبَرٍ وَخَطِيبٍ لِيُخْبِرَ النَّاسَ بِمَسَاوِئ الْحُسَيْنِ وَعَلِيٍّ ( عليهما السلام ) وَمَا فَعَلَا. فَصَعِدَ الْخَطِيبُ الْمِنْبَرَ

لقد أصبح لزيارة الإمام الحسين عليه السلام اليوم، بُعدٌ حضاري إنساني عالمي، فزيارة الأربعين تحوّلت إلى ظاهرة يرصدها العالم كلّه، وتتابعها وسائل الإعلام المختلفة، وتترك

وصف الإمام السجاد (عليه السلام) وصفا لطيفا بأن العدو سيقع في نهاية المطاف في فخ وحفرة صنعها بنفسه. من كان يتوقع أن يراه مذلولا، وقع هو نفسه في

كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله: «سَرّح الأُسَارى إليّ»، فاستدعى ابن

عادة لمّا يريد قرّاء المنبر أن يبيّنوا عظمة واقعة كربلاء يلجؤون إلى بيان جانبها المأساوي ومدى الظلم الذي جرى فيها، فيسعون جاهدين للعثور على جوانب
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.