
قوموا للّٰه مثنى وفرادى/الإمام الخميني قدّس سرّه
بسم اللّٰه الرّحمٰن الرّحيم ﴿قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ﴾. لقد حدّد اللّٰه واجبنا الشّرعي، فالواعظ هو اللّٰه تبارك وتعالى، والمبلّغ

بسم اللّٰه الرّحمٰن الرّحيم ﴿قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ﴾. لقد حدّد اللّٰه واجبنا الشّرعي، فالواعظ هو اللّٰه تبارك وتعالى، والمبلّغ

الجواب: قبل الدخول في صلب الموضوع، ينبغي التأكيد على أنّ الله سبحانه رحمن رحيم، لا يضيع أجر أي عمل صالح. فحتى لو كان الإنسان غير

يقول آية جوادي آملي دام ظله في حديثه حول كيفية وسوسة الشيطان: أين يظهر الشيطان؟ إنما تتولّد الشيطنة من المال الحرام، ومن النظرة المحرّمة، وما

بحسب ما أورده قسم الثقافة والمجتمع في وكالة “رسا” للأنباء، يُعَدّ التدبّر في القرآن الكريم من الموضوعات المحورية التي تكرّر التأكيد عليها في آيات عديدة؛

أُزيح الستار عن عملين جديدين في مجال الفلسفة الإسلامية في مدينة قم المقدسة. أُقيمت مراسم إزاحة الستار عن كتابَي «المسار الدراسي لعلم الفلسفة الإسلامية» و

الجواب: يمكن النظر إلى الدنيا من زاويتين مختلفتين: الأولى: النظر إليها بوصفها حقيقة واقعية: كوجود الأرض، والكواكب، والإنسان، وقوّته، وعِلمه، وإرادته، وحياته، وسائر الحقائق التي

التاريخ: 29 جمادى الأولى 1447 الموافق: 2025/11/19 أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم الكلمة الطيبة التي طُرحت في الأسبوع الماضي هي أن

الجواب: لماذا خُلق إبليس من تلك المسائل القديمة التي شغلت أذهان الكثيرين، إذ تنطوي على طبقات خفية لا يُفهم عمقها إلّا إذا تأمّلنا حقيقة الاختيار

الجواب: نقلًا عن الأستاذ محسن قرائتي في إحدى محاضراته، حيث تناول شبهة: «لماذا تمطر السماء بغزارة في بلاد الكفار، وتقلّ الأمطار في البلدان الإسلامية؟» يقول

أولوية الحوزات العلمية هي التبليغ، كان الأمر كذلك في جميع العصور، لكن في عصرنا هذا بالذات تضاعفت هذه الأهمية وتضاعفت مراتٍ عديدة: أولاً: لأن أساس
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.