
ما دور الإعلام في تأسيس “إسرائيل” ونهايتها؟
شكّلت الصورة والخبر المنقول من أرض المعركة، المستند الذي يدين “إسرائيل” ويكشف زيف ادعاءات “الدفاع عن النفس”، وتمّ كسر الاحتكار الغربي والإسرائيلي للسردية ومخاطبة الرأي
شكّلت الصورة والخبر المنقول من أرض المعركة، المستند الذي يدين “إسرائيل” ويكشف زيف ادعاءات “الدفاع عن النفس”، وتمّ كسر الاحتكار الغربي والإسرائيلي للسردية ومخاطبة الرأي
تظاهرات حاشدة في عدة مدن نصرةً لغزة، ومتظاهرون في العاصمة الأردنية عمّان يطالبون بمراجعة الاتفاقيات مع “إسرائيل”، بدءاً بالغاز وصولاً إلى وادي عربة. شهد عدد
يبدو أن المعركة الإعلامية لا تقلّ خطورة عن المعارك العسكرية، كيف لا وهي من يسهم في صناعة الرأي العام الذي يقوم بدوره في الضغط على
إذا قبلت “إسرائيل” وقف إطلاق النار ودخلت في مفاوضات حول الأسرى، فستكون المقاومة الفلسطينية قد انتصرت بالفعل، رغم كل ما حدث من دمار، وأصبح بمقدورها
ارتبط الموقف الإنساني للحزب بموقفه العملي المقاوم، ففتح جبهة من الشمال، وأبقى الأبواب مفتوحة على كل الاحتمالات في الأيام المقبلة، ما يعني أنه تجاوز بتفرد
في بلادنا، ستكون هناك حرب تحرير لا محالة. ربما نعيش اللحظة التي سيطلق السيد حسن شخصياً النداء لها. هو الأكثر قدرة على الحساب الدقيق لتلك
مسؤول “رفيع مستوى” سابق في “الشاباك” الإسرائيلي يتحدث عن خطاب أمين عام حزب الله السيد حسن نصر الله، ويقترح على المؤسستين الأمنية والعسكرية الاستماع جيداً
ساعتان تضغطان الآن على آلة الحرب. ساعة “إسرائيل” الرملية، التي تستنزف مزيداً من قواتها ومنعتها، وساعة المقاومة التي تفرض إيقاعها على الأميركي والإسرائيلي معاً. صورة
بدأت معالم النصر الفلسطيني تظهر مع انطلاق معركة “سيف القدس”. كانت تلك المعركة تمريناً ميدانياً على المواجهة مع العدو من خلال وحدة الساحات الفلسطينية. العنوان
متى يتكلم السيد؟ هنا يأتي شوق المستضعفين لإطلالته الندية، وهم يثقون بأن صمته، في ظل قرارٍ صدر، ولكنه ينتظر التوقيت، هو صمتٌ مقصود لما يتطلبه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.