غاية الخلق هي إفاضة الوجود عليه من ذات الله
إن غاية الخلق هي إفاضة الوجود عليه من ذات الله التي هي مصدر الفيض الدائم الذي لا ينتهي، ولتقريب الفكرة أضرب المثل التالي، وإن كانت
إن غاية الخلق هي إفاضة الوجود عليه من ذات الله التي هي مصدر الفيض الدائم الذي لا ينتهي، ولتقريب الفكرة أضرب المثل التالي، وإن كانت
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ * فَما كانَ دَعْواهُمْ إِذْ جاءَهُمْ بَأْسُنا إِلاَّ أَنْ
إن القناعة صِفةٌ كريمة، تُعرِب عن عِزّة النفس، وشرف الوجدان، وكرم الأخلاق، وهي قيمة أخلاقية تحثُّ على عدم الإفراط في السَّعي وراء المَلذّات الدنيوية والماديات،
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
إن السبّ أو الشتم هو أن يُنسب الإنسان إلى شيء سيء عند الغضب وهو فعل محرّم في الشرع وحذّر منه القرآن الكريم بشدةّ حتى كما
إن الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي ليست دار قرار، بل دار ممَرٍّ نَحو الآخرة، مجرَّد مرحلة انتقالية محكومة بالزوال والانتهاء، يعيش الإنسان فيها مُدَّة من
أكدّت رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية في بيان: “لا شك أن المرجعية الشيعية الحكيمة في العراق والمنطقة تحولت إلى مرسى ونقطة ثقل لثبات واستقرار المنطقة والعالم
إن للبهتان عواقب وآثار فردية وإجتماعية في الدنيا والآخرة وإن الذي يزعم بهتاناً على الآخرين لن يكون في مأمن من العقاب الإلهي وسوف ينفضح. وإن
قال مدير الحوزات العلمية في إيران “آية الله الشيخ علي رضا أعرافي”: “أي تجرؤ على مقام المراجع العظام سيثير غضب الأمة الإسلامية وأحرار العالم في
إن التفويض إلى الله هو تسليم الأمر كله إلى الله سبحانه وتعالى، والإيمان بأنه الأعلم والأقدر على تدبير الأمور، وأنه لا يُقَدِّر عليه إلا الأصلح
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.