شَرُّ النّاسِ مَنْ لا يَشْكُرُ النِّعْمَةَ وَلا يَرْعى الْحُرْمَةَ
إن عباداتنا كلها منشؤها الشكر لله، فضلاً عن كونها تلبية لحاجاتنا الروحية والمعنوية، وأن الشكر لله تعالى أو لسواه من البشر ـ مِمَّن لهم علينا
إن عباداتنا كلها منشؤها الشكر لله، فضلاً عن كونها تلبية لحاجاتنا الروحية والمعنوية، وأن الشكر لله تعالى أو لسواه من البشر ـ مِمَّن لهم علينا
أكد رئيس منظمة الأوقاف والشؤون الخيرية الإيرانية “السيد مهدي خاموشي” حفل الكلمة التي ألقاها في حفل ختام مسابقة “إیران” الوطنية للقرآن بدورتها الـ46 في مدينة
لا يكون العمل لله إلا إذا كان إمتثالاً لأمره تعالى، وهذا يفرض أن تكون النيَّة ـ وهي الدافع الذي يدفعه إلى العمل ـ خالصة لله،
أهديت نسخة مطبوعة من مصحف المشهد الرضوي إلى المرجع الديني اﻷعلى في العراق سماحة آية الله السيد السيستاني. وجاء ذلك خلال لقاء الباحث الايراني في العلوم
النفاق أسوأ من الكذب وهو إظهار المَرء خِلافَ ما يُبطن، كأن يُظهر الإيمان ويُبطن الكفر، أو يُظهر المَحَبَّة ويُبطِن الكراهية، يدعو لك في محظرك، ويدعو
أشاد رئيس مركز الشؤون القرآنية التابع لمنظمة الأوقاف الايرانية “الدكتور حميد مجيدي مهر” بالاقبال الكبير الذي تحظى بها مسابقة القرآن الوطنية بنسختها الـ46 من قبل
أكد متولي العتبة الرضوية المقدسة “الشيخ أحمد مروي” أنه على العلماء أن يعملوا على إنقاذ الناس من الواقع المرير الذي يعمل له أعداء الأمة الإسلامية،
قد أكَّدَّ القرآن الكريم أن النعم تتضاعف بالشكر، قال تعالى: “وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكُمْ لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ وَلَئِنْ كَفَرْتُمْ إِنَّ عَذَابِي لَشَدِيدٌ ﴿إبراهيم/ 7﴾. ورُوِيَ عن الإمام
إن تحقيق الإيمان الحقيقي لا يكون إلا بالطاعة والانقياد لأمر الله تعالى كما أن العمل بما جاء به القرآن الكريم يعتبر رُكناً أساسياً بل الركن
قامت العتبة الرضوية المقدسة بعرض النسخة المطبوعة لأقدم مصحف مكتوب بالخطّ الحجازي تحت عنوان “مصحف مشهد الرضوية” في معرض البحوث والتقنيات الذي أقيم في مدينة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.