
آية الله أعرافي يثمّن جهود البابا فرنسيس في تعزيز العلاقات بين الإسلام والمسيحية
أصدر مدير الحوزات العلمية في إیران رسالة تعزية في وفاة البابا فرنسيس، مثمنّاً جهود بابا الفاتيكان بتعزيز العلاقات بين الإسلام والمسيحية. وقدّم مدير الحوزات العلمية
أصدر مدير الحوزات العلمية في إیران رسالة تعزية في وفاة البابا فرنسيس، مثمنّاً جهود بابا الفاتيكان بتعزيز العلاقات بين الإسلام والمسيحية. وقدّم مدير الحوزات العلمية
إنّ تقلّبات الزمان سُنَّة من سُنَنِ الله لا تجري علينا وحسب، بل هي جارية على طول التاريخ، ومع جميع البشر، يستوي في ذلك المؤمن والكافر،
لايمكن للمرء أن يحافظ على نفسه ودينه وكرامته من دون الصبر، فإن الصبر هو المهارة التي يدرأ بها سورة الغضب، واندفاعة العَجَلَة، ونار الانتقام، وبالصبر
قال المدرّس الایراني للقرآن والمحكّم في المسابقات القرآنية الدولية “حیدر كسمائي”: “إن تلاوة القرآن الكريم بشكل يومي وفي أماكن مختلفة قد أوصي بها بشدة من
بعض الأشخاص لايولون إهتماماً لله تعالى ما دامت الأسباب متوفرة، ولكن عندما يرون أن جميع الأسباب مغلقة أمامهم، يتوجهون إلى التوكل على الله. هذه هي
أصدر مكتب المرجع الديني الأعلى سماحة آية الله العظمى السيد علي السيستاني(دام ظله)، بيان تعزية بوفاة حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد باقر الموسوي الكشميري. وفيما
إن مبدأ التعاون على البر والتقوى من أهمِّ المبادئ الإسلامية، والمراد من البر كل أعمال الخير التي ترجع بفوائدها على المجتمع، والمراد من التقوى اجتناب
قال أمين مجلس تنمية الثقافة القرآنية في إیران في مراسم تأبين المرحوم “عبائي”: “إن الأستاذ الراحل كان بفضل تحليه بالأخلاق الحميدة وبفضل تواصله الجيد، بطلاً
إنّ المبالغة فيما يتوقّعه الصديق من صديقه تولِّد الشعور بالتقصير معه، وقد يتعاظم ليصل مرحلة الشعور بالظلم، مِمّا يؤدي إلى تفكّك وانهيار العلاقة بينهما. ورُوِيَ
إن القرآن الكريم في سورة “هود” المباركة بعد رواية قصص الأنبياء (علیهم السلام) مثل نوح وهود وصالح وشعيب (عليهم السلام)، في نهاية السورة يعبّر بشكل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.