يكفي أن تعرفوا أن “الدكتور علي حيدري” الطبيب الإيراني كان يتردد مع سيارة الإسعاف في إحدى المناطق الحضرية في لبنان عندما تم استهدافه بطائرة بدون طيار إسرائيلية،

إن من أهم القضايا التي تمت مناقشتها في العلاقات الدولية هو التواصل مع الدول الغربية بما فيها أمريكا. ويستحق التحليل القرآني لقائد الثورة الإسلامية التأمل في

يستحب في اليوم الأول من كل شهر أن يصلي ركعتين ، يقرأ في الاُولى بعد الحمد قل هو الله أحد ثلاثين مرة ، وفي الثانية

إليكم صلاة الاستغاثة بالسيدة فاطمة الزهراء عليها الصلاة والسلام لقضاء الحوائج وهي على الشكل التالي: إذا كانت لديك حاجة إلى الله تعالى وضاق صدرك منها

من الدوافع وراء تناول موضوع شعار “الموت لأمريكا” هو حوار مع بعض المثقفين فتبين أن الكثير لا يدرك معنى هذا الشعار لدى الإيرانيين. فشعار “الموت

عندما تمر الجماعة أو الوطن أو الأمة بفترات من التحديات العظيمة والمصاعب القاسية لا يمكن الثبات أمامها ولا تجاوزها إلا برصيد وافر من أمرين اثنين وهما

أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَحَصِّنْ ثُغُورَ الْمُسْلِمِينَ بِعِزَّتِكَ، وَأَيِّدْ حُمَاتَهَا بِقُوَّتِكَ، وَأَسْبِغْ عَطَايَاهُمْ مِنْ جِدَتِكَ. أللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ، وَكَثِّرْ عِدَّتَهُمْ، وَاشْحَذْ أَسْلِحَتَهُمْ،

إن تهذيب النفوس وتزكيتها هي الهدف الأسمى للدين، والهدف الأسمى لبعث الرُّسُل وإنزال الكتب السماوية كما قال الله تعالى: “هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا