
الحرب الناعمة ومعادلة الانتصار
الشهيد السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،
الشهيد السيد هاشم صفي الدين يختلف الخطاب الثقافيّ المخصّص لمواجهة الحرب الناعمة عن موضوع الخطاب الثقافيّ الإسلاميّ المواكب، وقدرته بالمطلق والعموم، ومدى تقليديّته أو تقدميّته،
سيّد شهداء الأمّة سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) استهدف العدوّ الإسرائيليّ يوم الثلاثاء في 17 أيلول/ سبتمبر 2024م آلاف أجهزة «البايجرز» وفجّرها
حنان الموسوي لم يكن شيءٌ في هذه الدنيا يعنيني سوى إغداق المحبّة على أفراد عائلتي والعناية بهم. يومها، كنت مشغولةً بتحضير المؤونة. لم أعرف سرّ
السيّد الشهيد عبد الحسين دستغيب قدس سره تخيّل أنّ رجلاً عاد من عمله وهو يحمل في نفسه غصّة، لمجرّد أنّه رأى صديقه يرافق شخصاً يبغضه،
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
إنّ للتّاريخ الّذي نصرنا الله به لمعاناً من نوع آخر في تاريخ إيران، ذلك هو لمعان نور الله والدّعم الإلهيّ الخاصّ للشّعب الإيرانيّ المظلوم المنهوب.
إنّ القيمة الكبيرة التي توليها رواياتنا لقطرة واحدة من الدموع لمظلوم كربلاء عليه السلام، بل وحتّى للتباكي والتظاهر بالبكاء، ليست من باب أنّ سيّد المظلومين
سيّد شهداء الأمّة سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) في كلّ عام، وفي ذكرى عاشوراء، يتجدّد اللقاء بين المؤمنين ورسالة الإمام الحسين عليه
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
(من خطاب الإمام الخامنئي دام ظله) الشيخ علي متيرك عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: “إنّ لقتل الحسين حرارةً في قلوب المؤمنين، لا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.