
مشتركون في الإنسانيّة
الشيخ محمّد حسن زراقط تبدأ قصة الخلق الإلهي للإنسان بحسب القرآن الكريم بقوله تعالى: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً﴾ (البقرة: 30).
الشيخ محمّد حسن زراقط تبدأ قصة الخلق الإلهي للإنسان بحسب القرآن الكريم بقوله تعالى: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً﴾ (البقرة: 30).
الشيخ د. أكرم بركات جيء بابنة كريم العرب حاتم الطائيّ، الذي مات مشركاً، مع قومها أسرى إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فقالت
د. بتول زين الدين* «في فترة التحقيق، انتزع الإسرائيليّون حجابي وداسوا عليه. لقد كانت تلك أصعب لحظة من لحظات الاعتقال، لا بل أصعب لحظة في
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
مع الأسف، تكثر المشاهد التي بتنا نراها اليوم عبر وسائل التواصل الاجتماعيّ لمحاولة نزع أحدهم حجاب امرأة عن رأسها أثناء حضورها في مكان عام، أو
الشّيخ د. محمّد شقير* كيف نفهم الحجاب؟ وكيف نعي فلسفته؟ ثمّة نقطتان ترتبطان بالإجابة عن هذا السّؤال؛ الأولى: هي الجانب الفقهيّ؛ لنحدّد ما يقوله حول
الشيخ حسّان الحركة التختّم سنّة من سنن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، التي قال عنها الإمام الصّادق عليه السلام: “مِنَ السُّنَّةِ لُبْسُ الْخَاتَمِ”(1).
الشّيخ علي حمادي كانت الأرض تنتظر مواقيت أسرار الوجود، والسماء تنتظر أحد الأسماء التي أنبأها آدمُ الملائكة ذات سجود. استقرّ المهدُ المُنزَل من عالم الأبراج،
نُقل عن ابن الإمام الخمينيّ قدس سره قوله: في اليوم الأوّل لمغادرة الشاه لطهران كنّا في نوفل لو شاتو. اجتمع حول منزل الإمام نحو ثلاثمئة
مرحباً بكم في بلد نهض من أجل الإسلام ويتطلّع إلى حاكميّته. مرحباً بكم في بلد عارض القوى العظمى وتصدّى لنفوذها وأطماعها، فتعرّض لاعتداء قام به
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.