
رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم مع أهل بيته عليهم السلام
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرً﴾1. تمهيد إنّ أهل البيت عليهم السلام هم أولو الأمر الّذين
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرً﴾1. تمهيد إنّ أهل البيت عليهم السلام هم أولو الأمر الّذين
لقد رافق عصر الإمام الرضا (عليه السلام) حركة فكرية بلغت الغاية في نشاطها وانتشارها، فقد اتسعت رقعة الاسلام وكثرت الفتوحات، واتصل المسلمون بالامم الاخرى من
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ﴾1. ﴿لَقَدْ جَاءكُمْ رَسُولٌ مِّنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُم بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ﴾2. تمهيد
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾([1])، لقد التقط كثيرون هذه الآية ليجعلوها يافطة ترفع في وجه الداعين للقيام
لا بد أن للمودة حكمة تقف وراءها حتى صارت نصاً قرآنياً وتأكيداً شرعي، فما السبب الداعي إلى المودة والحكمة الواقفة خلفها؟ هناك أكثر من سبب
إن الصلح الذي أبرمه الإمام عليه السلام مع معاوية قد أحاطه بشروط تجعل الإمام عليه السلام في موقع القوة دائماً ومعاوية في موقف الضعف سواء
النية: هي القصد، أو التوجه الارادي الحاسم نحو الشيء. وللنية في الإسلام دور مهم في إعطاء الفعل والموقف الإنساني قيمته الحقيقية، كما لها دور في تقويم
أول أمر قام به الإمام الرضا (عليه السلام) أنه رفض هذا الطرح، حتى انتشر هذا الرفض في كل مكان حتى أن الفضل بن سهل صرح
انّ احدى النعم التي منّها الله سبحانه وتعالى على البشر هي نعمة التوبة وقبولها وهذا دليل الرحمة الواسعة واللطف الواسع لله جل جلاله. التوبة: معناها العزم على
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.