
حدود الإصلاح بين الذات والغير
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾([1])، لقد التقط كثيرون هذه الآية ليجعلوها يافطة ترفع في وجه الداعين للقيام
يقول تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُم مَّن ضَلّ إِذَا اهْتَدَيْتُمْ﴾([1])، لقد التقط كثيرون هذه الآية ليجعلوها يافطة ترفع في وجه الداعين للقيام
لا بد أن للمودة حكمة تقف وراءها حتى صارت نصاً قرآنياً وتأكيداً شرعي، فما السبب الداعي إلى المودة والحكمة الواقفة خلفها؟ هناك أكثر من سبب
إن الصلح الذي أبرمه الإمام عليه السلام مع معاوية قد أحاطه بشروط تجعل الإمام عليه السلام في موقع القوة دائماً ومعاوية في موقف الضعف سواء
النية: هي القصد، أو التوجه الارادي الحاسم نحو الشيء. وللنية في الإسلام دور مهم في إعطاء الفعل والموقف الإنساني قيمته الحقيقية، كما لها دور في تقويم
أول أمر قام به الإمام الرضا (عليه السلام) أنه رفض هذا الطرح، حتى انتشر هذا الرفض في كل مكان حتى أن الفضل بن سهل صرح
انّ احدى النعم التي منّها الله سبحانه وتعالى على البشر هي نعمة التوبة وقبولها وهذا دليل الرحمة الواسعة واللطف الواسع لله جل جلاله. التوبة: معناها العزم على
يقول الله تعالى في محكم كتابه: ﴿قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ * قُلْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ فإِن
“سيّدي.. فإن عفوت يا ربّ فطال ما عفوت عن المذنبين قبلي، لأنّ كرمك أي ربّ يجلُّ عن مكافأة المقصِّرين وأنا عائذ بفضلك، هارب منك إليك،
إنّ أهمّ عامل يدفع الإنسان إلى البذل والعطاء للدعوة إلى بناء جديد، هو أن تُقدِّم له هذه الدعوة مثالاً واقعيّاً واضحاً للبناء الّذي تدعوه إلى
أثر الإيمان في النصر الربط بين الإيمان والنصر من الأمور التي يمكن للإنسان أن يدركها. فالمؤمن يستند إلى ركنٍ وثيق هو الله، ويمتاز بدافع قويٍّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.