سفرُ الوصولِ الى الله
عنِ الإمامِ العسكريِّ (عليه السلام): «إنَّ الوُصولَ إلَى اللَّهِ عَزَّ وجلَّ سَفَرٌ لا يُدرَكُ إلَّا بامتِطاءِ اللَّيلِ»[1]. إنَّ غايةَ المؤمنِ الّتي يرجوها مِنَ العملِ الصالحِ
عنِ الإمامِ العسكريِّ (عليه السلام): «إنَّ الوُصولَ إلَى اللَّهِ عَزَّ وجلَّ سَفَرٌ لا يُدرَكُ إلَّا بامتِطاءِ اللَّيلِ»[1]. إنَّ غايةَ المؤمنِ الّتي يرجوها مِنَ العملِ الصالحِ
عن الأوزاعي أن لقمان الحكيم – رحمه الله – لما خرج من بلاده نزل بقرية بالموصل يقال لها: كومليس قال: فلما ضاق بها ذرعه واشتد
قال الله الحكيم في كتابه الكريم: ﴿يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِّنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الْآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ * أَوَلَمْ يَتَفَكَّرُوا فِي أَنفُسِهِمْ مَا خَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ
1 – تضاعف ضغط قريش على الذين دخلوا في الإسلام فأمرهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) بالهجرة إلى الحبشة وذلك في السنة الخامسة من
اتجه نشاط الإمام العسكري وتخطيطه في تحقيق هدف التمهيد لغيبة ابنه إلى عملين ممهدين: 1- حجب المهدي عجل الله تعالى فرجه عن أعين الناس مع
إن ما هو مسلّم به هو أن رسول اللّه (صلى الله عليه وآله) أمضى هو وأبو بكر ليلة الهجرة وليلتين اخريين بعدها في غار ثور
إنّ في الآيات القرآنية، والأحاديث النبوية لأبلغ بيان وأوضح تصوير لحقيقة هذه الحياة الدنيا، وما يجب أن يكون عليه حال المرء فيها من الإقبال على
إنّ للأسرة حدوداً وحقوقاً. وللرجل حقوقه وللمرأة حقوقها، وإنّ حقوق كلّ منهما قد جعلت بشكل عادل ومتوازن. ونحن نرفض كلّ أمر مغلوط يُنسب إلى الإسلام.
يمكن مقاربة علاج الحسد من خلال الأمور الآتية: 1- تعميق الاعتقاد بعدالة الله تعالى في قسمة نعمه بين عباده، وبحكمته تعالى في العطاء والمنع بين
يذكر أهل الأخلاق أن هجرة الإنسان المؤمن لا ينبغي أن تقتصر على الهجرة الخارجية الصورية، بل يلزم أن تتعداها إلى الهجرة المعنوية، التي هي الهجرة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.