مضرات “الشماتة” من منظور الدين الإسلامي
عندما يعلم الإنسان أن مصيبة قد حلّت بأخيه الديني، فإذا عبر عن سعادته وفرحه وبدأ بمؤاخذة المصاب، فإنه يعاني من مرض اسمه “الشماتة”. من أهم
عندما يعلم الإنسان أن مصيبة قد حلّت بأخيه الديني، فإذا عبر عن سعادته وفرحه وبدأ بمؤاخذة المصاب، فإنه يعاني من مرض اسمه “الشماتة”. من أهم
إن الثرثرة تعني التفوّه بأقوال غير مجدية وتفتقد لأي فائدة شرعية أو دنيوية أو أخروية أو مادية أو معنوية ووصف البعض هذه الظاهرة بـ”شهوة الكلام”
إذا کان الاختلاف قد شاءته حكمة الله في الخلق، فإن الخِلاف أمر لا يريده الله ولا يقبله، لأن الخلاف يقتضي النزاع، والخصومة، والافتراق، والاعتداء، والظلم،
أعلنت الأمانة العامة للعتبة العلوية برنامج فعاليات أسبوع “الصادقين” الدولي، للاحتفال بالولادة الميمونة العطرة لسيد الكائنات والرسل النبي محمد (ص)، وحفيده الإمام الصادق (ع). وصرح
أعلن الأمين العام للمجمع العالمي للتقريب بين المذاهب الإسلامية “الشيخ د. حميد شهرياري” أن حفل افتتاح المؤتمر الدولي الـ 38 للوحدة الاسلامية سيقام يوم الخميس
إن “المراء” هو عبارة عن انتقاص كلام الآخرين لكشف ما فيه من عيب ونقص ويقوم به الأشخاص لإثبات تفوقهم وبدافع التظاهر. من آفات اللسان التي
إن السَّعي شرط أساسي لنيل المراد، وتحقق المطالب، حتى ذلك الذي يرزقنا الله إياه من حيث لا نحتسب لا يأتينا من دون سعي عملياً كان
کل الآيات الكريمة التي تحدثت عن أفعال إبليس وإغرائه وإغوائه وتزيينه وفتنته وأمره بالفحشاء والمنكر، جاءت بوصف الشيطان الذي وإن كان إبليس وقبيله من أبرز
إن الله تعالى خلق الإنسان للجنَّة، ليكون من أهلها، فجعلها ثمناً لنفسه، ثمناً لجهده وجهاده، وجزاءً لعمله وكَدِّه وسَعيه، ولا يليق بالإنسان الذي ارتضاه الله
المُعْجَب بنفسه يزيِّن له الشيطان سوء عمله فيراه حسناً، فيُعجَب بنفسه وبكل ما يصدر عنها، فيحول ذلك بينه وبين أن يفتِّش في عمله ليرى مواضع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.