الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي دار ممَرٍّ نَحو الآخرة
إن الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي ليست دار قرار، بل دار ممَرٍّ نَحو الآخرة، مجرَّد مرحلة انتقالية محكومة بالزوال والانتهاء، يعيش الإنسان فيها مُدَّة من
إن الحياة الدنيا وفقاً للتصور الإسلامي ليست دار قرار، بل دار ممَرٍّ نَحو الآخرة، مجرَّد مرحلة انتقالية محكومة بالزوال والانتهاء، يعيش الإنسان فيها مُدَّة من
أكدّت رابطة الثقافة والعلاقات الإسلامية في بيان: “لا شك أن المرجعية الشيعية الحكيمة في العراق والمنطقة تحولت إلى مرسى ونقطة ثقل لثبات واستقرار المنطقة والعالم
إن للبهتان عواقب وآثار فردية وإجتماعية في الدنيا والآخرة وإن الذي يزعم بهتاناً على الآخرين لن يكون في مأمن من العقاب الإلهي وسوف ينفضح. وإن
قال مدير الحوزات العلمية في إيران “آية الله الشيخ علي رضا أعرافي”: “أي تجرؤ على مقام المراجع العظام سيثير غضب الأمة الإسلامية وأحرار العالم في
إن التفويض إلى الله هو تسليم الأمر كله إلى الله سبحانه وتعالى، والإيمان بأنه الأعلم والأقدر على تدبير الأمور، وأنه لا يُقَدِّر عليه إلا الأصلح
إن العدل سبَبٌ للقوة والرفاه والعيش الرغيد، وثبات السلطان والحكم، وطول مُدَّة الدولة، كذلك الجَورُ سبَبٌ لقصر مُدَّتها، وضعفها، ودمارها وذهابها. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
إن مرجعية السيد السيستاني تعتبر صمام الأمان للعالم الإسلامي من خلال الحضور الفاعل في كل قضايا الأمة الإسلامية ودورها الكبير في حفظ استقرار المجتمع. إن مرجعية
يعتبر علماء الأخلاق الاستهزاء والسخرية هو تقليد أقوال أو سلوكيات أو صفات شخص من أجل إضحاك الآخرين وبالتالي الاستهزاء يتكوّن من أولاً: تقليد الآخرين وثانياً:
إن البهتان عند العلماء المسلمين هو نسب سلوك أو قول أو حالة سيئة إلى الشخص الذي يكون بريئاً ونزيهاً مما نُسب إليه. ومن السلوكيات القبيحة
يحتلُّ ذكر الله تعالى مكانة سامية في الإسلام، وهو واحد من أهم مصاديق العبادة لله تعالى، بل المصداق الأمثل لها، فالذكر هو دُرَّة العبادة وسَنامها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.