
صلاة الليل ميدان للصفاء، ومرفأ للسلام
في سكينة الليل، حيث تهمس النجوم بأسرار السماء، وتتنفس الأرواح نسيم الرجاء، تُفتح أبواب الرحمة والعطاء، وتنساب أنوار الاستجابة في الأرجاء. هناك، في عمق السكون،
في سكينة الليل، حيث تهمس النجوم بأسرار السماء، وتتنفس الأرواح نسيم الرجاء، تُفتح أبواب الرحمة والعطاء، وتنساب أنوار الاستجابة في الأرجاء. هناك، في عمق السكون،
لا يختلف عاقلان في أن المعرفة هي الأساس الأهم للسلوك البشري، فإنَّ الإنسان لا يمكنه اتخاذ قرارات واعية بشأن أفعاله ما لم يدرك العواقب التي
إن الإصلاح الذاتي ليس خياراً بل ضرورة لكل إنسان يسعى إلى التغيير وتهذيب النفس وتزكيتها وتنمية فضائلها. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “مَنْ لَمْ يَتَدارَكْ
أشار النائب الثقافي لمؤسسة “الإمامة” العالمية إلى أهمية إدارة المجتمع الشيعي في فترة الغيبة: “لم تتح للإمام الجواد (ع) فرصة التواصل المباشر مع الشيعة بسبب
من المجالات المهمة التي تؤدي إلى فهم أفضل لأهمية هذا الشهر المبارك عبر التاريخ هي أن نتعرف على هذا الشهر من منظور الأسماء والصفات المختلفة
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يحذِّرُ في جوهرته الكريمة من اتخاذ الدين لهواً ولعباً، لما للاستهانة بالدين من عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة، ويدعونا في
إن المُداراة مهارة اجتماعية، تنشأ من فِطنة الإنسان وذكائه وحكمته، وهي ليست ضعفاً أو خضوعاً، بل وسيلة مشروعة، بل خصلة أخلاقية لتمتين أواصر العلاقة بين
أوضح “الدكتور تامر خضر” أستاذ التفسير بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بجامعة “الأزهر” المصریة ببرنامج “من كنوز المعرفة” مراحل نزول القرآن الكريم حيث مرّ بثلاث مراحل.
أكد نائب جامعة الأديان والمذاهب في الشؤون الدولية “الشيخ محمد مهدي تسخيري” في مقال أن الحوار بين زعماء الأديان يشكّل فرصة لإقامة العدالة العالمية. وعقب
إنّ رجب هو الشهر السابع في التقويم الهجري وإسم هذا الشهر أصله من “رجب” الذي يعني “مكرّم” و”عظيم” واختير هذا الاسم لأن العرب كانوا يحترمون
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.