إقامة العدل هي من أعظم مهمات أنبياء الله
وظيفة القاضي هي من أسمى الوظائف وأخطرها، وعليها المعوَّل في إحقاق الحق وإبطال الباطل، وتمكين القانون وسيادته في المجتمع، ولا غرابة في ذلك قارئي الكريم،
وظيفة القاضي هي من أسمى الوظائف وأخطرها، وعليها المعوَّل في إحقاق الحق وإبطال الباطل، وتمكين القانون وسيادته في المجتمع، ولا غرابة في ذلك قارئي الكريم،
عرّف نبي الله إبراهيم (ع) ربّه لقومه المشركين بعبارات سلسة يشير إليها رجل الدين الإيراني “آية الله السید محقق داماد”. وقال الأكاديمي الايراني والباحث الايراني
يرتكب الإنسان أحياناً الذنوب في حياته حيث تظلّ آثار هذه الذنوب معه مدة طويلة. هذه هي الذنوب التي يرتكبها الإنسان بسبب لامبالاة الإنسان تجاه نفسه
لواقعة الطف ثمرة وهي الهداية فبهذه المصيبة تمّ نشر الهداية على مستوى العالم وما لم تتوسع الهداية فعلينا أن نشكك في تعظيمها. وأشار إلى ذلك،
للأنبياء (ع) معجزات تؤكد أنهم بُعثوا من الله تعالى وليؤمن الناس بهم ولكن كل المعجزات انتهت إلا معجزة نبينا الأكرم (ص) التي بقيت وسوف تبقى
هناك تساءلات عديدة لدى البشر حول الموت والحياة بعد الموت والنشور يوم القيامة وأيضاً هناك أنبياء (ع) لديهم التساءلات نفسها. والنبي عزير هو من نسل
أمر القرآن الكريم رسول الله (ص) بالرحمة مع المؤمنين والغلظة والشدة مع الكفار ليقدم بذلك نموذجاً من قائد المجتمع الإسلامي. وأشار إلى ذلك الأكاديمي الايراني
عبّر الأئمة المعصومون(عليهم السلام) عن الموت بتعابير جميلة ورائعة جداً تعبّر عن رؤيتهم المختلفة تجاه الموت. روي عن رسول الله (ص) أنه وصف الموت بالولادة
إن الأخلاق والتقوى والعمل الصالح هي المراقي التي ترتقي بالإنسان إلى المَجدِ عند الله، وهي متيَسِّرة ومتاحة، وما على العبد إلا أن يسعى لتكميل أخلاقه،
إن حُسنُ الظَّنِّ بالله بُرهان على سلامة العقل، وصفاء الفكر، ويقين المؤمن برحمانية الله ورحيميته وحكمته ولطفه، وإذا كان حُسنُ الظَّنّ بالناس برهان على نَقاء
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.