
أهمية طلب العلم في الإسلام
أوجب الإسلام طلب العلم، فلم يتركه كخيار يتبع مشيئة المسلم، بل جعله واجباً عليه ذكراً كان أم أنثى، صغيراً كان أم كبيراً، واعتبر طلبه عبادة،
أوجب الإسلام طلب العلم، فلم يتركه كخيار يتبع مشيئة المسلم، بل جعله واجباً عليه ذكراً كان أم أنثى، صغيراً كان أم كبيراً، واعتبر طلبه عبادة،
قالت الباحث الإيرانية في الدراسات الدينية “رقية قهرماني نيك”: “إن نهج البلاغة يُعدّ من أوسع المصادر الإسلامية في مجال الإدارة والسياسة، وقد تم طرح مبادئ
إنّ مفهوم الرضا بقَدَر الله له مكانة رفيعة في العقيدة الإسلامية الغَرّاء، إذ يشكّل حجر الزاوية لتحقيق السعادة والطمأنينة في الدنيا والآخرة، فمن يقنع بقضاء
كتب الأكاديمي الايراني الأستاذ “محمد فنائي أشكوري”: “أفكار الشهيد السيد محمد باقر الصدر كانت مصدر إلهام للمقاومة في العراق وغيرها من مناطق العالم الإسلامي”. وأشار
تحظى المخطوطات بمكانة رفيعة في مختلف الحضارات، باعتبارها الوعاء الحافظ للإرث المعرفي، والمصدر الرئيسي لنقل العلوم والفنون وسائر المعارف الإنسانية. فمن خلالها، استطاع الإنسان أن
إن الاختلاف الرئيسي بين الإنسان المتوكّل والآخرين الذين لا يتوكّلون على الله سبحانه وتعالى يكمن في معتقداتهم. قد يعمل الفرد المتوكّل بجدّ أكثر من الآخرين،
حذر المفكر المصري “أحمد شعبان” الأمة والمسلمين من هجر القرآن الكريم والابتعاد عن أوامره ونواهيه، لأنها في النهاية تؤدي إلى الانهيار. وأشار إلى ضرورة اتباع
إنّ التوكّل مصطلح له دائرة دلالية واسعة في مجال الدين، والتصوف والأخلاق، ويتصل بمضامين متعددة، بما في ذلك الإيمان والتقوى. كلمة “الوكيل” وردت في القرآن الكريم بشكل
يتكرر تدنيس المصحف أو حرقه كثيراً وسط تأييد غربي وتبرير وتغاضٍ، وتنديد فقط بمن يعترضون على ذلك، ودائماً يرفعون شعار حرية الرأي، وهم الذين يملؤون
إنّ البقيع هي بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل بيت النبوّة والرسالة(عليهم السلام)، وهم: الإمام الحسن المجتبى، والإمام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.