
قائد الثورة يشيد بتفسير “تسنيم” للقرآن من تأليف آية الله جوادي آملي
أشاد قائد الثورة الإسلامية الایرانية سماحة آية الله السيد علي الخامنئي بالشخصية المرموقة لآية الله جوادي آملي المفسر الكبير للقرآن الكريم ومؤلف تفسير “تسنيم”، معتبراً
أشاد قائد الثورة الإسلامية الایرانية سماحة آية الله السيد علي الخامنئي بالشخصية المرموقة لآية الله جوادي آملي المفسر الكبير للقرآن الكريم ومؤلف تفسير “تسنيم”، معتبراً
إذا قررنا أن نعدِّد بعض النقاط ذات الطابع الإنساني في أداء ومسيرة وحياة سيد شهداء الأمة، القائد الاستثنائي السيد حسن نصر الله، يمكننا القول إن
إن النجاح في الحياة لا يأتي بسهولة ويُسر، فالحياة قائمة على المصاعب والمتاعب، والكدح والجهد، وفيها يواجه المرء خصوماً وأعداءً، فلا يمكنه النجاح فيها إلا
إن سوء الخلق لا يُضرُّ بالنفس وحسب، بل يؤدي إلى قطع العلاقة مع الآخرين، وانعدام فرص العمل، وقلة الرزق، وكما أن الأخلاق الحسنة تساهم في
قال الأكاديمي الايراني “هاني جيت جيان”: “في الظروف التي كان فيها المسلمون في صدر الإسلام يعانون من ظروف صعبة بسبب الحصار الاقتصادي والسياسي، وقد شاع
أكد أمين المجلس الأعلى للثورة الثقافية في إیران “الشیخ عبدالحسين خسروبناه دزفولي” أن التدبر في القرآن هو مفتاح فهم عملية الحكم الإسلامي. وبعث أمين المجلس
إن تهذيب النفوس غاية كبرى يجب ألا تغيب عن ذهن أي شخص منا، فإن الكمال الإنساني المعنوي منه والمادي رهن ذلك، وهو مقدمة ضرورية لتهذيب
إن الإسلام يحثُّ على زيارة الإخوان كثيراً، ويؤكد خاصَّة على زيارة الأرحام، ويعتبرها صِلَة، ويكشف عن أن لزيارة الإخوان وصِلَة الأرحام آثاراً طيبة على الزائر
اعتبر رئيس مركز الدراسات للأنظمة الإسلامية التابع إلى معهد الثقافة والفكر الإسلامي للبحوث في إیران، مؤشرات مثل العدالة، والقسط، والديمقراطية الدينية، والتكافل الاجتماعي، وغيرها جزءا
قد دعت النصوص الشرعية الشريفة وبكثرة إلى كفِّ الأذى عن الناس، وأعلنت بصراحة حرمة التسبُّب لهم بأي نوع من الأذى المادي والمعنوي، سواء كان باللِّسان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.