
تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني في الدفاع المقدس
من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة
من أبرز تجليات القيادة والدور المعنوي للإمام الخميني (رضوان الله عليه) وتأثيره العميق على معنويات الأمة ومجاهدي الإسلام هي قيادته للأمور وهدايته لها خلال ملحمة
ماذا يعني الامام الصادق (ع) من “عدم الاهتمام بالصلاة”؟ وجواب الامام الخميني (قدس سره) حول ذلك. هكذا تذكر السيدة فاطمة الطباطبائي(كنة الامام الخميني) في خواطرها،
يتناول هذا الكتاب مقتطفات من الخصال الفذة لابعاد هذه الشخصية المتكاملة، التي تبرهن بحق على مدى سموها وتعاليها، وتلفت الانظار الى وحدة وانسجام شخصية هذا
لقد شكل الجانب الثقافي احد ابرز اهتمامات الإمام الخميني الراحل إذ اعتبره مفصلاً مهماً جداً من مفاصل قوة الدولة الإسلامية ومنعتها. وإذا كان الإمام الخميني
الإمام الرضا (ع) رغم جميع المحن والمصائب والبلايا التي تعرض لها، لم يسعَ يوماً لتأجيج نار الفرقة والإختلاف بين المسلمين، بل كان ملتزماً دائماً بالحفاظ
إن الرسول الأكرم رغم قيامه بواجباته الشخصية ومناجاة الله تبارك وتعالى في خلواته أسس الحكومة وأرسل رسلًا إلى أنحاء العالم ودعا الناس إلى الدّين وإلى
قال الإمام الخميني (قده)، في بيان له بمناسبة ارتحال آية الله الطالقاني، واصفا اياه بالصديق الكريم: كان للاسلام بمنزلة حضرة ابي ذر، ولسانه الفصيح كسيف
المجالس التي تعقد في ذكرى استشهاد سيد المظلومين والأحرار (ع) هي مجالس غلبة جنود العقل على الجهل والعدل على الظلم و الأمانة على الخيانة، والحكومة
في تقرير لمراسل وكالة (جماران) ، أقيمت المراسم المذكورة ، في ليلة حزن و حداد على آل البيت (ع) ، بحضور جمع من احباء
إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.