أكاديمي إیراني: القرآن خير مصدر لحلّ القضايا الثقافية
قال الأكاديمي الايراني والأستاذ المدرس في جامعة باقرالعلوم (ع) “الشيخ أحمد أوليايي”: “لاشك أن المرجعية العلمية للقرآن الكريم تساعد في إثراء الثقافة وحلّ القضايا الثقافية”.
قال الأكاديمي الايراني والأستاذ المدرس في جامعة باقرالعلوم (ع) “الشيخ أحمد أوليايي”: “لاشك أن المرجعية العلمية للقرآن الكريم تساعد في إثراء الثقافة وحلّ القضايا الثقافية”.
حذّر علماء الدين والدعاة من الاعتماد على الذكاء الاصطناعي أو التطبيقات غير الموثوقة في الأمور الدينية، مشيرين إلى أن التحريف في نصوص القرآن الكريم يعدّ
من أهم مراحل حياة نبي الله عيسى (ع) هي مرحلة ولادته؛ إن قصة ميلاد السيد المسيح(ع) في القرآن تختلف عن قصة ميلاده في الكتاب المقدس
قال عضو لجنة التدريس بمعهد الثقافة والمعارف القرآنية للبحوث في إیران: “إن الثقافة القرآنية والموسوعة القرآنية والتفاسیر الموضوعية للقرآن وما شابه ذلك تعدّ من البنى
إن النفس هي الذات، والكيان الداخلي للإنسان، الذي يتفاعل مع الجسد ويتحكَّم في سلوكه وتصرفاته، ويقبل ويرفض، ويُحبُّ ويكره، وصلاحها وسلامتها هما الغاية الكُبرى للدين.
أشار العضو في هيئة الرئاسة بمجلس خبراء القيادة في إیران إلى أن الأسرة هي المكون الأساسي للمجتمع ومركز بناء الأمة الإسلامية، قائلاً: “إن سياسة السيدة
إن الكرامة من الله لشخص ما تعني أن الله سبحانه وتعالى يخصُّه بنعمة أو فضل يميِّزه بها عن غيره، مثل العلم، أو الحكمة، أو حُسْنِ
إن دفع الشَّرِّ بالخير منهج إسلامي أخلاقي في التعامل مع هفوات الآخرين وزلاتهم وسقطاتهم ومواقفهم المتسرِّعة، وبه تكون الغَلَبة الأخلاقية والمعنوية، فإذا واجهك شخص بالعدوان
في سورة الكوثر المباركة، قد منّ الله سبحانه وتعالى على رسوله الكريم (ص) على أنه أعطاه “الكوثر” ليوحي له بأن من يجرح مشاعره بلسانه هو
إن في الاستهانة بالناس، وعدم الاستفادة مما لديهم خسائر عظيمة لا تُعَوَض، وذهاب لفُرَص لا تعود، وما خرِبَت الدُّوَل والمؤسسات والأحزاب والجمعيات إلا بذلك، أو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.