لَيْسَ كُلُّ دُعاءٍ يُجابُ
إن الله تعالى يعلم حاجات العبد بالتأكيد، ولا يحتاج أن يشكو العبد إليه ما ينوبه ويحدث له، ولكنه أراد له أن يدعوه ويسأله ليتقرَّب بذلك
إن الله تعالى يعلم حاجات العبد بالتأكيد، ولا يحتاج أن يشكو العبد إليه ما ينوبه ويحدث له، ولكنه أراد له أن يدعوه ويسأله ليتقرَّب بذلك
مِمّا لا شكَّ فيه أن الشَّك مُتعِبُ ومهلِك للشخص المُبتلى به، يُهلِك نفسه، ويُتعِب بدنه، ويحول دون نجاحه في تكوين علاقات اجتماعية طبيعية، كما يحول
لايمكن للمرء أن يحافظ على نفسه ودينه وكرامته من دون الصبر، فإن الصبر هو المهارة التي يدرأ بها سورة الغضب، واندفاعة العَجَلَة، ونار الانتقام، وبالصبر
إن المؤمن الحريص على دينه، والحريص على سعادته الدنيوية والأخروية يجاهد نفسه في هذا المجال، ويتسامى بها عن طلب الرئاسة إلا إذا كانت لإحقاق حق
إن الرزق مضمون لكل أحد من خلق الله تعالى، يستوي في ذلك جميع ما يحتاج إلى الغذاء والماء، لا يزيد ولا ينقص عمَّا قَدَّره الله،
إن التَّخَلُّق بأخلاق الله تعالى هو الكمال الحقيقي من وجهة نظر الدين سيما الإسلام، لأن الكمال الحقيقي هو لله تعالى، والله سبحانه هو منبع كل
شهدت كربلاء المقدسة أمس السبت 24 أغسطس 2024 م حضوراً مميزاً لموكب “بني عامر” القادم من محافظة “البصرة” جنوبي العراق حيث قام برفع آيات من
لكلِّ شيء آفة، والعلة في ذلك أن كل شيء يكون سليماً صالحاً، لا بد أن يعرض عليه ما يفسده، إذ لا دوام لشيء في الدنيا،
لن يستقيم عملك، ولن يعطيك ما تؤمِّل منه، إلا إذا كان صادراً من علم حقيقي صحيح، فإن العلم أساس والعمل هو الثمرة، فإن كان علمك
لكلِّ شيء زكاة، وأهم مصاديق ذلك زكاة المال، وهي إخراج نسبة منه لإنفاقها على الفقراء وفي وجوه البر والإحسان، وهي واجبة قد دلَّت على وجوبها
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.