العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص
إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،
إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،
تشير الآية الخامسة من سورة القصص المباركة “وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ” إلى أن الله تعالى منّ على
الإمام علي (ع) يوصينا بالتواصل، والتواصل وإن كان يراد منه التَّزاور والسُّؤال عن الحال، والصِّلَة بالمال، ولكن يمكننا أن نفهم منه دعوة إلى إحسان العلاقة
تختلف اللذائذ فيما بينها من حيث النَّوع، فمنها ما يكون لذائذ معنوية، مثل لذة العلم، والمعرفة، والاختراع، والخدمة لعباد الله، ولذة العبادة والذكر، ولذة النجاح
إن العلم يعني إدراك ما ينبغي، والعمل يعني فعل ما يجب فعله، فإذا لم ينتهِ العلم إلى العمل، وإذا لم يتحوَّل إلى سلوك قويم وأفعال
إن العفو عند المَقدِرة قدرة مضاعفة، وقوة لا يمتلكها إلا من أُوتِيَ حظاً عظيماً من القدرة على الإمساك بالغضب، والتَّرَفُّعِ عن مقابلة الإساءة بمثلها، والصَّبر
إن الحلّ القرآني للتخلص من الضغوط النفسية هو الإيمان بالله تعالى فإنه يحثّ الإنسان على التفاؤل بالمستقبل حيث يشعر الانسان بالطمأنينة. ويعتبر علماء النفس شجاعة
العداوة قَبيحة مَذمومة مع البعيد، فكيف مع القريب الذي يرتبط معه بروابط مُقدَّسة لا يمكنه قطعها، وهي لا تكون إلا من الجاهل الذي يهون عليه
أقام مركز الإمام الخميني (قده) الثقافي بالتنسيق مع جمعية القرآن في بلدة “طاريا” بمحافظة “البقاع” اللبنانية أمسية قرآنية لعدد من القراء المحليين. وقام مركز الإمام
وقال مسؤول شعبة الإعلام القرآني في الدار كرار الشمري “إن مشاركة دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة تمثلت برئيس القسم الشيخ الدكتور خير الدين علي الهادي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.