جامعة المصطفى(ص) تقيم المهرجان السنوي الثالث للقرآن في العراق
أقامت جامعة المصطفى(ص) العالمية ممثلية العراق وبالتعاون مع دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة، اليوم السبت، الموافق 17 /2 /2024م، المهرجان السنوي الثالث للقرآن
أقامت جامعة المصطفى(ص) العالمية ممثلية العراق وبالتعاون مع دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية المقدسة، اليوم السبت، الموافق 17 /2 /2024م، المهرجان السنوي الثالث للقرآن
إن الرِّضا بما قَسَم الله سبب رئيسي لطمأنينة النفوس وسكينة الأرواح وتآلف القلوب. رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “عِنْدَ تَظاهُرِ النِّعَمِ يَكْثُرُ الْحُسّادُ”. ولا يسلَم
أشار رجل الدين السني الايراني “مولوي سيد إبراهيم فاضلي” إلى دور الإمام الخميني (ره) في عرض الفكر الوحدوي على المسلمين واعتبره الرجل الذي تسبّب في
إن التجربة الإنسانية المديدة والمستمرة تؤكد ما تقدم، فكم من شخص تبجَّحَ بالشجاعة والإقدام والبطولة، وشَنَّف الأسماع بمُطَوَّلات عن شجاعته، فلَمّا جَدَّ الجدُّ وحَمِيَ الوَطيس
نعم الله تعالى بحسب القرآن الكريم منوعة منها مادية ومنها معنوية ومنها نوع يشير إلى الحفظ من أي مكروه. وقال الله تعالى في الآية الـ33
قالت رئيسة جامعة “الزهراء(ع)” للبنات في كربلاء “الدكتورة زينب عبدالحسين الملا السلطاني” إن الثورة الاسلامية الايرانية قد منحت المرأة مساحة واسعة في مواقع صنع القرار،
تدعونا سورة “الشمس” المباركة إلى الحذر من الطغاة ومن أن يسود الفجور في مجتمعاتنا، ويظهر لنا القرآن الكريم في هذه السورة أبرز أنموذج طغياني عرفته
إن معرفة النفس من ضَروريات المعارف التي أكّد عليها الله تعالى في كتابه الكريم وأكّد عليها النبي الأكرم(ص) والأئمة الأطهار (عليهم السلام). ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
لكل إنسان عُمر معين ومحدد، ولكنه لا يملك عمره، ولا يعرف مقدار عمره، ولا يعرف متى ينتهي، وهذه حقيقة لا ينكرها أحد، وعليها أجمع البشر.
تفيد بعض الآيات القرآنية والروايات أن الجنة والنار هما في الواقع تجسيد لأعمال البشر في الحياة الدنيا؛ وهذا يعني أن سبب عذاب النار یرجع الى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.