في غضون السنة السادسة من الهجرة استقبل البيت العلوي الفاطمي الطاهر ـ بكل فرح وسرور، وغبطة وحبور، الطفل الثالث من أطفالهم، وهي البنت الأولى للإمام
حفلت کلمات الإمام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) بأُصول الحكمة، وقواعد الأخلاق، وخلاصة التجارب، وفيما يلي نذكر حديثا للامام (ع) عن أوش مواقف للانسان:-
يوافق اليوم الثّامن من ربيع الثاني سنة (232 هـ) من الهجرة النبوية الشريفة ذكرى الولادة المباركة للإمام الحادي عشر من أئمة أهل البيت (عليهم السلام)
عاش الإمام علي بن الحسين زين العابدين (عليه السلام) في عصر طغى فيه الظلم والفساد والجهل والانحراف، حيث أطبقت السلطة الأموية الطاغية قبضتها على أمور
ضمّ نهج البلاغة بين دفتيه، ما لم يحوه كتاب سوى كتاب الله العزيز، من الأمور التي ترسم للإنسان علاقته مع ربه ومع نفسه ومع المجتمع,
في العدل في أصول الدین إشتهر عليٌّ عليه السلام وأولادُه بالعدل ، وعنه أخذت المعتزلة ، حتى قيل : « التوحيد والعدل علويان والتشبيه والجبر
واجه أئمة أهل البيت (عليهم السلام) بشكل خاص والعلويون عامة من ظلم العباسيين وجورهم ما لا طاقة لبشر على تحمله والصبر عليه، وبلغ الاضطهاد والظلم
نبارك للامام المهدي المنتظر وقائد الثورة الاسلامية والعلماء الاعلام وللأمة الإسلامية جمعاء وأتباع أهل البيت (عليهم السلام) ميلاد منقذ البشرية من ضلال الشرك والنفاق، حيث
يوافق اليوم العاشر من شهر ربيع الاول ذكرى ذكرى زواج النبي الكريم محمد بن عبد الله (صلى الله عليه وآله) من أم المؤمنين خديجة بنت
لم يعطي التاريخ حق الامام الحسن المجتبى (عليه السلام)، بل جعل الامام شخصية ضعيفة لا تصلح لقيادة امة، ومع كل هذا الظلم وظهور الاشاعات بان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.