لا ضرر ولا ضرار
الشيخ علي السعيدي لا بُدّ للمؤمن أنّ يعي ويعرف حقوق الآخرين عليه وما أوجبه الله سبحانه وتعالى ونبيه الأكرم(صلى الله عليه وآله) ومن سلسلة تلك
الشيخ علي السعيدي لا بُدّ للمؤمن أنّ يعي ويعرف حقوق الآخرين عليه وما أوجبه الله سبحانه وتعالى ونبيه الأكرم(صلى الله عليه وآله) ومن سلسلة تلك
“أفتح عينيّ كلّ صباح لأبدأ سباقاً مع عقارب السّاعة قبل أن يأتي أولادي من مدرستهم وزوجي من عمله، ولكنَّه عندما يدخل إلى البيت، ويجدني مشغولة
أوضحنا في العدد السابق ماهيّة السلوك العدوانيّ عند الأطفال وأسبابه، ونتابع الكلام عن أشكال العدوان وسُبُل المعالجة. *أشكال العدوان 1- العدوان المباشر: يوجّهه الطفل مباشرة
العدوانيّة هي استجابة طبيعيّة تظهر عندما يحتاج الطفل إلى حماية نفسه، ويمكن أن تؤدّي إلى إلحاق الأذى النفسيّ أو الجسديّ بالآخرين. لذا، يتطلّب هذا السلوك
يقول الإمام السيّد عليّ الخامنئي دام ظله حول أهميّة الأسرة: “إنّ مسألة الأسرة هي مسألة مهمّة جدّاً، القاعدة الأساس للمجتمع. الخليّة الأساس للمجتمع… إذا استطعنا
عن الإمام عليّ عليه السلام: “شيئان لا يَعرف فضلَهما إلا من فقدهما: الشباب والعافية”1. من الأخطاء القاتلة المنتشرة في ثقافة بعض مجتمعاتنا اليوم أنّ الشابّ
يقول الله تبارك وتعالى في أوّل سورة النساء: بسم الله الرحمن الرحيم ﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا
تحتلّ الأسرة مكانةً كبيرة في سلامة المجتمع ونموّه وارتقائه من جهة، أو في تردّيه وانحطاطه من جهة أخرى؛ إذ إنّها الخليّة الأساس له. من هنا
إنّ كلمة العفو كلمةٌ مقدّسة، وعندما يريد الإنسان أن يصوّرها لنفسه يشعر بخروج نورٍ يسطع منها، يلامس شغاف قلوب العافين. بعد الحديث عن دور “المحبّة”
لطالما رجوت أن لا يتعامل الزوجان في المنزل بالقانون، بل أن يجعلا الحكم في المنزل هو المحبّة، والرفق، والرحمة، والعطف. * لا للقرارات الاعتباطيّة إذا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.