
حُزن زوار الحرم الرضوي ليلة وفاة خاتم المرسلین (ص) واستشهاد الإمام المجتبى (ع)
خَيّم الحزن والأسى على الحرم الرضوي الشريف في ليلة وفاة خاتم الرسل سيدنا محمد المصطفى (ص) واستشهاد الإمام الحسن المجتبى (ع). وبحسب وكالة أنباء آستان
خَيّم الحزن والأسى على الحرم الرضوي الشريف في ليلة وفاة خاتم الرسل سيدنا محمد المصطفى (ص) واستشهاد الإمام الحسن المجتبى (ع). وبحسب وكالة أنباء آستان
بحسب وكالة أنباء آستان نيوز، تُجسّد أجواءُ الحرم الرضوي الشريف في هذه الأيام قصةً فريدةً من حبّ الحسين(ع)وعشقه، ممزوجةً بالعبیر الرضوي. هنا، الكعبةُ، مُلتقى العشاق؛
إنّ مواقف الإمام الحسن (عليه السلام) هي الّتي تنسجم مع المصلحة الإسلاميّة العُليا بلا شكّ في ذلك ولا ريب. وهذا الموقف الصعب الّذي اختاره جاء
يصادف 28 صفر أو حسب رواية أخرى 7 صفر، ذكرى استشهاد السبط والحفيد الأكبر للرسول المصطفى محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وريحانته وحبيبه، وهو
زيارة سبط رسول الله صلى الله عليه وآله وسيد شباب أهل الجنة والإمام الثاني من أئمة أهل البيت الإمام الحسن المجتبى عليه السلام. السَّلامُ عَلَيكَ
تيمنًا بذكرى ميلاد كريم أهل البيت الإمام الحسن المجتبى (عليه السلام) في الخامس عشر من شهر رمضان المبارك باشرت كوادر وحدة تزيين الحرم في العتبة
بمناسبة ذكرى ولادة الإمام الحسن بن علي المجتبى عليه السلام، أعلنت اللجنة المركزية لاحتفالات ومناسبات أهل البيت في العتبة الحسينية المقدسة، عن المنهاج الخاص بمهرجان
قال الإمام أبو عبد الله الحسين عليه السلام لمروان بن الحكم حينما أراد أن يخطب أمّ كلثوم بنت عبد الله بن جعفر وأمها العقيلة زينب
لقد اشترك الإمام الحسن مع أبيه في حياته السياسية والعسكرية وكان بجانبه في كل حروبه وكان له دور حاسم فيها، حيث خاض تلك المعارك وأخمد
في مثل هذا اليوم الثامن والعشرين من شهر صفر تمر علينا ذكرى وفاة سيد المرسلين وخاتم النبيين النبي الأكرم محمد بن عبد الله (صلى الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.