إن الذي صان الإسلام وأبقاه حياً هو الإمام الحسين(ع)
إن الذي صان الإسلام وأبقاء حياً وصل إلينا نحن المجتمعين هنا هو الإمام الحسين (ع) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس، وضحى بالشباب
إن الذي صان الإسلام وأبقاء حياً وصل إلينا نحن المجتمعين هنا هو الإمام الحسين (ع) الذي ضحى بكل ما يملك وقدم الغالي والنفيس، وضحى بالشباب
منَ الخصائصِ الّتي جعلَها اللهُ عزَّ وجلَّ للإمامِ الحسينِ (عليه السلام) تأكيدُ زيارتِهِ، والثوابُ الجزيلُ الّذي جعلَهُ اللهُ لذلك. جاءَ في الحديثِ عنْ حَنانِ بنِ
قال رجل دين سني إيراني إن حبّ الإمام الحسين (ع) ليس خاصاً بمذهب أو طائفة دون الأخرى بل الأمة جميعها تعشق الإمام الحسين (ع) كما
بدأت المواكب الحسينية ببرنامجها العزائي عند مرقدي الإمام الحسين وأخيه أبي الفضل العباس (عليهما السّلام)؛ إحياءً لزيارة الأربعين. وقال معاون رئيس قسم الشعائر والمواكب السيد
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
يقدم قسم رعاية الحرم الشريف في العتبة الحسينية المقدسة، خدمات متنوعة ومتكاملة على مدار (24) ساعة، لخدمة زائري أربعين الإمام الحسين (عليه السلام). وقال
إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة
عن الريان بن شبيب قال: دخلت على الامام الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت:لا. فقال
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.