
كيفية قراءة زيارة عاشوراء من منظور الإمام الخميني (ره)
إن زيارة عاشوراء من أعظم الزيارات، لاحتوائها على المفاهيم الجهادية والتعاليم الثورية، وقد واظب عليها مراجعنا العظام، وفي طليعتهم إمام المجاهدين ومحيي مدرسة عاشوراء في
إن زيارة عاشوراء من أعظم الزيارات، لاحتوائها على المفاهيم الجهادية والتعاليم الثورية، وقد واظب عليها مراجعنا العظام، وفي طليعتهم إمام المجاهدين ومحيي مدرسة عاشوراء في
“إنّ كل ما لدينا من محرم وعاشوراء” بهذا يعبر أمير البيان في زماننا الحاضر الإمام الخميني العظيم”قدس سره” عن سر انتصار الثورة الإسلامية ومصدر جميع
إنّ القيمة الكبيرة التي توليها رواياتنا لقطرة واحدة من الدموع لمظلوم كربلاء عليه السلام، بل وحتّى للتباكي والتظاهر بالبكاء، ليست من باب أنّ سيّد المظلومين
من اليوم السابع حتى الثالث عشر من محرم كان في كربلاء , حيث يقوم بزيارة الحرم مرتين يوميا . كان هذا برنامجه السنوي في محرم
قال الإمام الخميني (رضوان الله عليه): …فلو لم تكن مجالس الوعظ والخطابة والعزاء والمآتم وهذه التجمّعات، لَما انتصر بلدنا. لقد انتفض الجميع تحت لواء الإمام
نور روح الله بما أنّنا نستقبل شهر المحرّم الذي يعلّمنا أنّ علينا الاقتداء بمولانا الإمام الحسين بن عليّ عليهما السلام، وهو من ضحّى بكلّ شيء
الجو حار، الشمس تسطع على حجارة الصحن الساخنة، وأطفال رُضّع ببشرة ناعمة كالريش، بين أحضان أمهاتهم، يسيرون ببطء نحو رواق الإمام الخميني (رض). بحسب وكالة
إنني أقدم التعازي بهذه الحادثة الكبيرة إلى الشعب الإيراني وإليكم أيها السادة، أنتم القريبون من السيد بهشتي وكنتم على معرفة بالأفراد الآخرين الذين استشهدوا، إليكم
بحلول محرم الحرام يكون قد حل شهر الملاحم والشجاعة والفداء، شهر انتصار الدم على السيف، شهر تمكّن فيه الحق من دحض الباطل، ودمغ جبهة الظالمين
الامام الخميني جاء في وقت ضياع الانتماء، الاحساس بالتناقض بين الانتماء القومي والوطني. الامام الخميني جاء في وقت ضياع الانتماء، الاحساس بالتناقض بين الانتماء القومي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.