العبادة وبناء الشخصية الإنسانية
لأنّ دين الإسلام هو دين شامل يُراعي جميع أبعاد الوجود البشري فإنّ للعبادة في الإسلام آثارها وفوائدها على الصعيدين الفردي والاجتماعي. تؤثّر العبادة على بناء
لأنّ دين الإسلام هو دين شامل يُراعي جميع أبعاد الوجود البشري فإنّ للعبادة في الإسلام آثارها وفوائدها على الصعيدين الفردي والاجتماعي. تؤثّر العبادة على بناء
فقد جاء في خطبة النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم: “يا أيّها النّاس من حسّن منكم في هذا الشّهر خُلقه كان له جواز على الصّراط
ما المقصود بـ “الفقيه” في الروايات الشريفة كقوله (ع): “الفقيه كل الفقيه من لم يقنط الناس من رحمة الله، ولم يؤيسهم من روح الله، ولم
فِي الزَّلاَزِلِ وَقُورٌ، وَفِي المكاره صَبُورٌ، وَفِي الرَّخَاءِ شَكُورٌ نزلت أنفسهم منهم في البلاء كالتي نزلت في الرّخاء آثار الإيمان على الحياة آثار مشرقة تنعكس
في روايات أهل البيت عليهم السلام بيان كافٍ ووافٍ للآثار المترتَّبة على خدمة النّاس باختلاف أشكالها وأساليبها، حتّى ورد التَّفضيل في كلّ نوع من هذه
ان الاعمال المستحبة في يوم الجمعة كثيرة ننقل لكم البعض اليسير منها… يوم الجمعة كنز من كنوز الله ـ سبحانه وتعالى ـ مفتاحه “الصلاة على
في مقارنة بين كتاب تفسير الاحلام ينسب للامام جعفر الصادق (عليه السلام) وآخر للنابلسي أوابن سيرين، يجد المتابع ان كتاب تفسير الاحلام المنسوب للامام الصادق
حرز الامام الصادق عليه السلام … قال الإمام الصادق (ع) : هَذَا حِرْزٌ جَلِيلٌ وَ دُعَاءٌ عَظِيمٌ نَبِيلٌ مَنْ قَرَأَهُ صَبَاحاً كَانَ فِي أَمَانِ اللَّهِ
اكد سماحة قائد الثورة الاسلامية إنه وخلافا لما يتصوره البعض ان وحدة المسلمين ليست مسألة تكتيكية يجب ان تحقق في ظل ظروف خاصة بل انها
عمّت ميادين الحياة مظاهر الفساد والانحراف في عصر الإمام الصادق (عليه السلام) وان قيم الجاهلية قد عادت تظهر للوجود ، وأنّ الصيغ الغريبة عن الدين
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.