
عهدُ الأربعين صباحاً (2)
تحدثنا في المقال السابق عن دعاء العهد، وعرفنا من خلال تعريف الإِمام الصادق عليه السلام أن هذا الدعاء ينسجم كمال الانسجام مع التوحيد الخالص لله
تحدثنا في المقال السابق عن دعاء العهد، وعرفنا من خلال تعريف الإِمام الصادق عليه السلام أن هذا الدعاء ينسجم كمال الانسجام مع التوحيد الخالص لله
إنّ أهمّية الدعاء تكمن في كونه ينمّي العلاقة بين العبد وخالقه. وكثيراً ما يدخل طرفٌ ثالث في هذه العلاقة خاصة عندما يكون المضمون يرتبط بشخصيّةٍ
أيها الإمام المنتظر، أيها الحُبّ الذي لا ينتهي، أيها الشّوق الذي يُحرق الأفئدة! هل سيأتي اليوم الذي تُشرق فيه شمس الوصال وتُبدّد ظلام الانتظار؟ في
الشيخ حسان سويدان يروي أحمد بن إسحاق بن سعد الأشعري القمّي: “دخلت على أبي محمّد الحسن بن عليّ عليهما السلام وأنا أريد أن أسأله عن
الشيخ موسى منصور ارتبط اسم القدس بعدد كبير من الأنبياء، من يعقوب عليه السلام، مروراً بداوود وسليمان وموسى ويحيى وعيسى عليهم السلام وغيرهم الكثير، وصولاً
تزامنا مع منتصف شهر شعبان ومیلاد إمام الزمان (عج)، قامت مجموعة من الشاعرات العربیات بإلقاء القصائد والأناشيد، في مدح إمام الزمان(عج). بحسب موقع أستان نيوز،
أكد آية اللهجوادي آملي في حفل تعميم طلاب الحوزة، أن الارتباط الحقيقي بالإمام (عجل الله تعالى فرجه الشريف) هو ما يحفظ حياة المجتمع و يواجه
المجتمع المنتظر هو المجتمع الذي يعيش في انتظار اليوم الموعود بإيمان راسخ بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه) و حبه للعدالة. هذا المجتمع لا يقتصر
تمت الجمعة ١٥ شعبان ١٤٤٦ للهجرة ، ذكرى ميلاد منجي الإنسانية الإمام المهدي (عج) ، الموافق للرابع عشر من شبا ط ٢٠٢٥ م . ،
يوم الخامس عشر من شعبان يوم الدفاع عن المستضعفين و محطة عزيزة على قلوب المسلمين والمؤمنين، لا سيما أهل هذا الزمان، ففيه كانت اشراقة وجه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.