
شرح زيارة آل يس (3): أشهد أنَّكم حجج اللّه
تربط زيارة آل ياسين حركة الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف بأصل حركة الوجود وهو الله عزَّ وجلّ، ثم بقطب هداية البشريّة خاتم الأنبياء
تربط زيارة آل ياسين حركة الإمام المنتظر عجل الله تعالى فرجه الشريف بأصل حركة الوجود وهو الله عزَّ وجلّ، ثم بقطب هداية البشريّة خاتم الأنبياء
السَّلامُ طريقٌ للتواصل، وطمأنةٌ إلى الأمان في العلاقة مع الطرف الآخر، ورغبةٌ في أن يُحيط السَّلامُ بالطرفين في أحوالهما المختلفة. السَّلامُ عليكم هي تحيّة الإسلام
قال الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ، اذا أردتم التّوجه بنا الى الله تعالى والينا فقولوا كما قال الله تعالى : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ
الانتظار معناه أن تكونوا متأهّبين دائماً. لو ظهر إمامكم المكلف بتحقيق العدالة وتكريسها في كل العالم، فيجب أن نكون أنا وأنتم متأهّبين. ليس الانتظار بمعنى
نقل الشيخ عبّاس القمّي في كتاب “مفاتيح الجنان”، زيارة حجّة الله على العباد، عن كتاب “الاحتجاج”، وفيها توجيه الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف
السيد عبّاس عليّ الموسويّ عندما يدخل الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف مكة، يدخل معه خمسةً وأربعون رجلاً من أصحابه، يكونون خاصّته وموضع سره،
إن الإيمان بالمهدي عجل الله تعالى فرجه ليست مسألة بسيطة لا يقتصر أثرها على كيان الفرد أو الأمّة فحسب، بل هي مسألة ينبغي ترسيخها في
“الإمام الثاني عشر إمام منتظر، ونحن ننتظر ظهوره لكي “يملأ الأرض قسطاً وعدلاً، بعدما مُلئت ظلماً وجوراً”. والفكرة، بصورة موجزة، لا تختصّ بهذه الطائفة، بل
أكد سماحة آية الله مكارم الشيرازي أن بعض المستشرقين يصرون على أن الإيمان بوجود مصلح عالمي كبير هو مجرد رد فعل على الوضع المضطرب للمسلمين
أشار آية الله الحسيني البوشهري إلى أن مكانة فقه النظام غير واضحة في نظام الحكم، مؤكدًا على وجود فجوة بين الحوزة العلمية، التي تُعتبر مركزًا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.