إنَّ أبرز شعارات المهدوية هو تحقيق العدالة. فعندما نبدأ في دعاء الندبة-مثلا-ببيان وسرد صفاته عجل الله فرجه بعد نسبته إلى آبائه العظام وآله الطاهرين فإنَّ
قال الإمام المهدي عجل الله تعالى فرجه الشريف ، اذا أردتم التّوجه بنا الى الله تعالى والينا فقولوا كما قال الله تعالى : اَلسَّلامُ عَلَيْكَ
الدائرة التي يرجع أمرها إلى الفقيه المراجع لأدلة ثبوت الولاية للفقيه يتضح له أن هذه الولاية تثبت له كنائب للإمام صاحب العصر والزمان عجل الله
تحدثنا في المقال السابق عن دعاء العهد، وعرفنا من خلال تعريف الإِمام الصادق عليه السلام أن هذا الدعاء ينسجم كمال الانسجام مع التوحيد الخالص لله
إنّ أهمّية الدعاء تكمن في كونه ينمّي العلاقة بين العبد وخالقه. وكثيراً ما يدخل طرفٌ ثالث في هذه العلاقة خاصة عندما يكون المضمون يرتبط بشخصيّةٍ
نقل الشيخ عبّاس القمّي في كتاب “مفاتيح الجنان”، زيارة حجّة الله على العباد، عن كتاب “الاحتجاج”، وفيها توجيه الإمام المهديّ عجل الله تعالى فرجه الشريف
آية الله الشيخ عبد الله جوادي الآمليّ إنّ إحياء العدل وتعزيز روح الغنى في القلوب البشريّة، ركنان أساسيّان وميزتان مهمّتان في المدينة المهدويّة، وهي الحكومة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.