
4 محرم.. القتل والإعدام لمن ينصر الإمام الحسين (ع)
في مثل هذا اليوم، الرابع من محرّم الحرام سنة (61هـ) أمر الدعي ابن الدعي “عبيد الله بن زياد” والي الكوفة من قبل اللعين “يزيد بن
في مثل هذا اليوم، الرابع من محرّم الحرام سنة (61هـ) أمر الدعي ابن الدعي “عبيد الله بن زياد” والي الكوفة من قبل اللعين “يزيد بن
قد حثَّ الإسلام على النُصح والنصيحة، وبلغ بها مقاماً سامياً حين أسبغها على الدين كُلِّه، واعتبر أن جوهر الدين هو النُّصح والإرشاد والإخلاص. ورُوِيَ عن الإمام
إن الشكر يجب أن يقابل الإحسان الفعلي، سواء أحسن إليك بكلمة أو موقف أو خدمة، أو نفعك بعلم أو نصيحة، أو لقيك بابتسامة، ففي هذه
النصارى حتى هلكوا كلهم (١)، قالوا: فلما رجع وفد نجران لم يلبث السيد و العاقب إلا يسيرا حتى رجعا إلى النبي صلى الله عليه وآله
في آية المباهلة / السؤال: كيف تدلّ آية المباهلة على إمامة عليّ(عليه السلام)؟ الجواب: يستدلّ علماؤنا بكلمة: ﴿وَأَنفُسَنَا﴾(۱) على إمامة الإمام عليّ(عليه السلام)، تبعاً لأئمّتنا(عليهم
قد أكَّد القرآن مراراً على أن ما ينفقه المنفقون في سبيل الله يرجع إليهم كاملاً خير منقوص، يوفِّيه الله إليهم، كأنما هو قرض اقترضه منهم
أشار الكاتب والباحث الإيراني “الشيخ علي رهبر” إلى أن نهج البلاغة هو فقط جزء من تجليات فكر الإمام علي (ع) وأنه بفضل فهمه العظيم ومعرفته
مقتطفات من خطاب ولي أمر المسلمين سماحة الإمام القائد السيد علي الخامنئي (حفظه الله) يوم عيد الغدير الأغرّ. أُهنّئ وأُبارك حلول هذا اليوم العظيم لجميع
روي في الاقبال عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنه قال: إذا كنت في يوم الغدير في مشهد مولانا امير المؤمنين صلوات الله عليه فادنُ من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.