
لقد اعلن سيدالشهداء(ع) بصراحة أن هدفه من ثورته هو إقامة العدل
إن حياة سيدالشهداء(ع) وحياة الإمام المهدي صاحب الزمان (سلام الله عليه) وجميع الأنبياء من آدم (ع) حتى الرسول الخاتم (ص) كانت تدور حول محور ارساء
إن حياة سيدالشهداء(ع) وحياة الإمام المهدي صاحب الزمان (سلام الله عليه) وجميع الأنبياء من آدم (ع) حتى الرسول الخاتم (ص) كانت تدور حول محور ارساء
إن الذي يغضب لله ولعباده وكرامتهم وحقوقهم، وينهض للقيام بما يمليه عليه ضميره الأخلاقي والديني والإنسان، يؤيِّده الله، ويهيئ له ما يعجز عنه من أسباب،
.(فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ۖ كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا ۖ قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّىٰ لَكِ هَٰذَا
(وَدُّوا لَوْ حتُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ). عنصر مهم في حياة أصحاب المبادئ والقيم السامية وهو الصدق والوضوح في المبدأ والمنهج والغاية، وعدم التحايل والخديعة والمرواغة، وهذا ما
قال اللّه تعالى: ﴿قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى﴾ (سبأ: 46). بيّن اللّه سبحانه في هذه الآية الشريفة المسيرة الإنسانيّة، من المبدأ
تعتقد الشيعة أن طريق هداية عباد الله استمر بعد الأنبياء الإلهيين، وخاصة بعد النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، من خلال “إمامة الأئمة عليهم
آية الله الشيخ عبد الله جوادي الآملي العلماء “اللهم عرفني نفسك، فإنّك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف نبيك، اللهم عرفني رسولك، فإنك إن لم
الحق هو جوهر الوجود وأساس كل شيء، فالله تعالى هو الحق، وقد أقام الكون كله على الحق، وأجرى حركته على الحق، وبعث الأنبياء وأرسل الرسل
الشهيد سماحة السيّد حسن نصر الله (رضوان الله عليه) أثار الإمام الخامنئيّ دام ظله، في السنوات الماضية، أهميّة جهاد التبيين. وبات سماحته يطرح هذا الموضوع
قال الباحث الأمريكي في الدراسات القرآنية “أندرو أوكانر” إن القرآن يصنف الأنبياء (ع) إلى قسمين؛ الأول: الأنبياء (ع) المبشرين والثاني: الأنبياء (ع) الذين كانت لديهم
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.