
نهاية مسير الإنسان إلى الجنة أو إلى النار
إن مسير الإنسان هو موضوع شائك يتناول رحلة الإنسان منذ نشأته وحتى نهايته. في هذا السياق يُعتبر مسير الإنسان بمثابة خريطة تحدد مصيره، حيث ينقسم
إن مسير الإنسان هو موضوع شائك يتناول رحلة الإنسان منذ نشأته وحتى نهايته. في هذا السياق يُعتبر مسير الإنسان بمثابة خريطة تحدد مصيره، حيث ينقسم
لقد خصَّت الشريعة الغراء المجاهد بأرفع الأوسمة فقد وردت الروايات من كل باب منها تذكر المجاهد وترفعه إلى المقامات العلية وفيما يلي نستعرض بعض الروايات
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
للجهاد فضل عظيم للانسان والأمة المجاهدة، وأهمية كبرى في تحقيق الأهداف المقدسة التي وضعها اللّه تعالى أمام الانسان في حركته التكاملية التي لا يبلغها إلاّ
إن الله تعالى خلق الإنسان للجنَّة، ليكون من أهلها، فجعلها ثمناً لنفسه، ثمناً لجهده وجهاده، وجزاءً لعمله وكَدِّه وسَعيه، ولا يليق بالإنسان الذي ارتضاه الله
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لَنْ يَفُوزَ بِالْجَنَّةِ إِلاَّ السّاعي لَها”. العيش في الجَنَّة أعلى وأسمى رغبات الإنسان، حتى أولئك الذين ينكرون الحياة
لقد منّ الله تعالى على الناس أن جعل منهم الزوجين الذكر والأنثى، وأمرهم أن يعيشوا على الأرض متآلفين بسلامٍ ومحبةٍ، بعد أن جعل من الشرائع
نعم الله تعالى بحسب القرآن الكريم منوعة منها مادية ومنها معنوية ومنها نوع يشير إلى الحفظ من أي مكروه. وقال الله تعالى في الآية الـ33
تفيد بعض الآيات القرآنية والروايات أن الجنة والنار هما في الواقع تجسيد لأعمال البشر في الحياة الدنيا؛ وهذا يعني أن سبب عذاب النار یرجع الى
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.