
الحق هو جوهر الوجود وأساس كل شيء
الحق هو جوهر الوجود وأساس كل شيء، فالله تعالى هو الحق، وقد أقام الكون كله على الحق، وأجرى حركته على الحق، وبعث الأنبياء وأرسل الرسل
الحق هو جوهر الوجود وأساس كل شيء، فالله تعالى هو الحق، وقد أقام الكون كله على الحق، وأجرى حركته على الحق، وبعث الأنبياء وأرسل الرسل
يخوض المجاهدون حرباً قاسية ضد عدو مجهز بأشد أسلحة الدمار فتكاً، ومدعوم من قبل كل دول العالم المستكبرة، وهو قد حقق بجيشه القليل عددا نسبة
وصف خطيب الجمعة المؤقت في طهران، حجة الإسلام كاظم صديقي، هجوم الکیان الصهيوني على غزة ولبنان بأنه “حرب بين جبهة الكفر وجبهة الحق”. وأضاف حجة
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي ﴿وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الأرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلاَماً﴾ (الفرقان: 63). تحدثنا فيما مضى عن
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالاً للأستاذة في العلوم التربويّة الدكتورة زينب غندور حول جهاد التبيين عند السيّدة الزهراء (سلام الله عليها) وأبرز المحطات في حياتها
شهدت الإنسانيّة كثيراً من المعارك. وقد حدث أن استولى قائدٌ بالقَهْر وبجيشٍ جرَّار على بلاد واسعة، وتقدّم مثل هتلر الذي اجتاح فرنسا، وهجم على الاتحاد
للجهاد في سبيل الله آثار دنيوية عظيمة وكثيرة، وسنستعرض بعضاً منها هنا: 1- العزّة والرفعة: ترتبط حياة المجتمع بحياة أفراده. فالمجتمع الذي يتواجد فيه أشخاصٌ
القول بالحقّ وإنْ عَزّ الحقّ: ضدّ الباطل، وهو الحكم المطابق للواقع، والشيء الثابت الصحيح. والعزّة: في أصل معناها ضدّ الذلّة، وتُطلق على الشيء القليل. يُقال:
النصر والحق حليفان، فأَينما حلَّ الحق كان النصر، وأَينما حصل النصر كان في ظل الحق منطلقاً منه، بل يمكن القول إن النصر في الحقيقة ليس
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.