
السؤال: ما مبرّرات استمرار الحاجة إلى الدين في ظل تطوّر العلوم الحديثة؟
الجواب: حتى في العصر الذي تمكّن فيه العلم الحديث من كشف أسرار الجينات، وفهم بنية المجرّات، واستكشاف أعماق العقل الإنساني، تظلّ هناك إشكالية معرفية قائمة:

الجواب: حتى في العصر الذي تمكّن فيه العلم الحديث من كشف أسرار الجينات، وفهم بنية المجرّات، واستكشاف أعماق العقل الإنساني، تظلّ هناك إشكالية معرفية قائمة:

الجواب: الإنسان كائن عاقل، مفكر وباحث عن الحقيقة؛ أي أنّه عند تفاعله مع البيئة المحيطة، يطرح على نفسه أسئلة متعددة. وكلما نما ونضج عقله، ازدادت

إن النفس هي الذات، والكيان الداخلي للإنسان، الذي يتفاعل مع الجسد ويتحكَّم في سلوكه وتصرفاته، ويقبل ويرفض، ويُحبُّ ويكره، وصلاحها وسلامتها هما الغاية الكُبرى للدين.

صرح آية الله جوادي الآملي بأن الحوزة والجامعة ليستا منفصلتين، وهما وحدة واحدة في الدين والفكر والعقيدة وإدارة البلاد. في درس خارج الفقه، أكد آية

يخوض المجاهدون حرباً قاسية ضد عدو مجهز بأشد أسلحة الدمار فتكاً، ومدعوم من قبل كل دول العالم المستكبرة، وهو قد حقق بجيشه القليل عددا نسبة

إن تهذيب النفوس وتزكيتها هي الهدف الأسمى للدين، والهدف الأسمى لبعث الرُّسُلُ وإنزاال الكُتُب السماوية كما قال الله تعالى: “هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا

لقد توحدت الرؤية في فكر الإمام الراحل قده و هذه الرؤية التي تظهر وحدة الدين و السياسة فيما يتعلق بإصلاح المجتمع و الدولة، فلا فصل

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ الحوار الذي أجراه مع الحاجة أم حسن، والدة الشهيد على طريق القدس عباس محمد رعد (سراج). وتناول اللقاء الحديث حول

ما جاء الدِّين إلا ليرفع الظلم عن العباد، والدِّين والظلم في صراع دائم مذ كان دين وكان بشر، ومن يكُن ظالماً لا يكن له نصيب

في عام 1966 – أي قبل نحو خمسين عامًا – تنبأ العالم الأنثروبولوجي المعروف أنثوني وولس- بلغة واثقة- بزوال الدين في طور التقدُّم العلمي المستمر،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.