
الصلاة وسلوكنا اليومي
هناك الكثير من التوجيهات الأبويّة الصادقة للإمام الخامنئي دام ظله المتعلّقة بالعبادة وروحيّتها، ومضمونها، من الصلاة إلى الذكر والاستغفار والدعاء، وغيرها من العناوين. وسنتعرّض في
هناك الكثير من التوجيهات الأبويّة الصادقة للإمام الخامنئي دام ظله المتعلّقة بالعبادة وروحيّتها، ومضمونها، من الصلاة إلى الذكر والاستغفار والدعاء، وغيرها من العناوين. وسنتعرّض في
يدعو القرآن الكريم بشدة إلى غض البصر، حيث يُعتبر ذلك وسيلة فعالة لتهذيب النفس وكبح الغرائز والشهوات. كما ينبه من مخاطر ترك النظر بلا حدود،
تمهيد إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف
إن القرآن الكريم والروايات الشريفة كلاهما يؤكّدان على ضرورة المُداومة على السلوكيات الإيجابية، والعادات النبيلة، والعبادات المنصوصة، مثل الصلاة، والذكر، وسوى ذلك، باعتبار إن المداومة
في مقام السجود يدّعي المصلّي السالك أنه ليس في دار الوجود من موجود إلا الحق تعالى وهذا هو التوحيد الذاتي الذي يتحقق في السجود كما
(وَدُّوا لَوْ حتُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ). عنصر مهم في حياة أصحاب المبادئ والقيم السامية وهو الصدق والوضوح في المبدأ والمنهج والغاية، وعدم التحايل والخديعة والمرواغة، وهذا ما
زهیر الأعرجی لا شك ان النظرية القرآنية تولي الأسرة عناية فائقة لادراكها أهمية الدور الذي ينبغي أن تلعبه تلك المؤسسة على الساحة الاجتماعية ، بخصوص
إنّ الإنسان مفطور على حبّ أطفاله. ويعدّ هذا الحبّ أمراً طبيعياً في كلّ إنسان. ولهذا الحبّ مراتب ودرجات تختلف شدّة وضعفاً. وبناء على ذلك: عندما
الشيخ يوسف عاصي ﴿يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ ﴾. ﴿فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ
التربية سلوك حياتي قد يتعرض فيه الآباء والأمهات إلى أخطاء كبيرة. وأحد أهم الأخطاء الشائعة في هذا الشأن هو السخرية من بعض سلوكيات الأبناء. وقد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.