
هنا عرجت روح الحبيب
تقرير: نقاء شيت وصار لنا في الضاحية مزار، عبقٌ من طهر المقام، وريحٌ من أريج الجنّة، ترابٌ ينبت أقحواناً أحمراً قانٍ؛ فلونه اليوم مأخوذ من
تقرير: نقاء شيت وصار لنا في الضاحية مزار، عبقٌ من طهر المقام، وريحٌ من أريج الجنّة، ترابٌ ينبت أقحواناً أحمراً قانٍ؛ فلونه اليوم مأخوذ من
“إلهي! أيّها الحبيب، لقد تخلّفتُ لسنواتٍ عن القافلة، وقد كنت دوماً أدفع الآخرين إليها، لكنّي بقيت متخلّفاً عنها، وأنتَ تعلم أنّي لم أستطع أبداً نسيانهم،
“يا الله الحبيب، والخالق الحكيم، الواحد الأحد، أنا خالي الوفاض، وحقيبة سفري فارغة، لقد جئتك من دون زاد، وكلّي أمل أن ترزقني عفوك وكرمك، لم
“أشهد بأصول الدين، وأشهد أن لا إله إلّا الله، وأشهد أنّ محمّداً رسول الله، وأشهد أنّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب وأولاده الاثني عشر
للوصيّة في وجدان الأُمم والأفراد أهميّة شديدة. وتشتدّ هذه الأهميّة حينما تصدر عن أصحاب المقامات المعنويّة الذين يمتازون بالمناقبيّة والخبرة والحرص على مصلحة شعوبهم ومريديهم.
يتذكر قائد الثورة أسقف الأرمنيين الفقيد آراك مانوكيان الذي صاحب الإمام الخميني (رحمه الله) منذ بداية الثورة. «يا حاجّة! أنا مدين لك باعتذار.. الشخص الذي
الشيخ الشهيد راغب حرب رحمه الله شتان ما بين حالتين يقف فيهما الإنسان متحدثاً: الأولى، في ذكرى ميّتٍ من موتانا؛ والثانية، متحدثاً عن شهيدٍ من
الشيخ علي معروف حجازي عندما يُستشهد المجاهد في المعركة أو بعدها تتعلّق به بعض الأحكام الخاصّة بتجهيزه: التغسيل والتحنيط والتكفين والصلاة والدفن وغُسل مسّ الميّت.
بحسب أقوال الرسول (ص) فإن من يُقتل في سبيل الله أو في سبيل أداء الواجب الشرعي فإنه شهيد وسینال ثواب الشهادة. إن الشهادة في الشريعة الاسلامية تحمل
ذوالفقار ضاهر “.. لقد قدم سماحة السيد صفي الدين جلّ حياته في خدمة حزب الله والمقاومة الإسلامية ومجتمعها وأدار على مدى سنوات طويلة من عمره
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.