الشخصية الوسواسية
الوسواس مرض أساسه الشيطان الرجيم فإذا كان في الدين أو النظافة والطهارة، فيبدأ الشيطان الرجيم ببث الافكار والدعوات في ذهن الانسان، ويبدأ ذلك الشخص بالاستجابة
الوسواس مرض أساسه الشيطان الرجيم فإذا كان في الدين أو النظافة والطهارة، فيبدأ الشيطان الرجيم ببث الافكار والدعوات في ذهن الانسان، ويبدأ ذلك الشخص بالاستجابة
“في سجون الطاغوت، كنّا عندما تضيق صدورنا، وعندما نخاف… نتكلّم مع اللّه، لكن مَن لا يملك الإيمان ماذا يفعل؟! فهو شقيٌّ وتعيس”. يشكّل الدعاء أحد
من الآداب القلبيّة للصلاة وسائر العبادات، وله نتائج حسنة. بل هو موجب لفتح بعض الأبواب وكشف بعض أسرار العبادات، أن يجتهد السالك في أن تكون
إنّ الوصول دفعةً واحدةً إلى الإخلاص الكامل لمن كان محجوباً أمرٌ نادر الحدوث، ولا ينبغي التعويل وترك المجاهدة لتحصيله، كأن يجلس السالك ويصرّ على الدعاء
التأمل في قضية الخوارج[1] الذين كانوا من المتعبدين المتنسّكين، بل يمضون الليل في العبادة، عندما أرسل الإمام عليّ عليه السلام ابن عباس[2] يوم النهروان ليبذل
لأنّ دين الإسلام هو دين شامل يُراعي جميع أبعاد الوجود البشري فإنّ للعبادة في الإسلام آثارها وفوائدها على الصعيدين الفردي والاجتماعي. تؤثّر العبادة على بناء
في شهر رمضان المبارك ، و في أجواء النجف الحارة ، كان الامام يأتي الى مدرسة المرحوم آية الله البروجردي لإقامة صلاتي الظهر و العصر
“إذا بلغت باب المسجد فاعلم أنّك قصدت باب بيت ملِكٍ عظيم لا يطأ بساطه إلا المطهّرون، ولا يؤذن بمجالسة مجلسه إلا الصديقون..” إنَّ الحضور إلى
شهر شعبان شهرٌ مبارك، وللعبادة والصيام فيه خصوصية وأجر كبير، لكونه أهم ممهد لشهر رمضان أعظم الشهور عند الله عز وجل. شهر شعبان هو شهر
بعثة الأنبياء، تجلٍ للمعنويات وتحرر الإنسان من العبودية إذا افترضنا استمرار بعثة الأنبياء إلى الأبد فلن تحيد سيرتهم عن ذلك. حيث الاهتمام بالجوانب المعنوية للإنسان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.