حوار مع صديق لأنّه شخص استثنائيّ لا يتكرّر، فقد بكاه الإمام الخامنئيّ دام ظله بحرقةٍ وألم. إنّه شخصيّة متعدّدة الجوانب؛ فهو في اللحظة التي يكون
إليكم جانب من طريق الزوار المتوجهين نحو مدينة سامراء المقدسة في العراق، لإحياء ذكرى شهادة الإمام الحسن العسكري (ع).
لاتزال مدينة الكاظمية المقدسة شمال بغداد التي تتشرف بمضجع اثنين من ابناء رسول الله (ص) وهما الإمامان الهمامان موسى الكاظم ومحمد الجواد (عليهما السلام) تغص
في اليوم الثالث عشر من محرم الحرام عام 61هـ أي بعد ثلاثة أيام من الملحمة الفاجعة، دُفنت الأجساد – الطاهرة للإمام الحسين عليه السلام وأهل
أدى الامين العام لمنظمة الدول المصدرة للنفط (اوبك) محمد باركيندو مراسيم الزيارة لمرقد الامام علي عليه السلام في النجف الأشرف. وكان الامين العام للمنظمة قد
كان أول من وعد بصرح للامام الحسين عليه السلام، اخته زينب عليها السلام وهي تواسي ولده الإمام زين العابدين عليه السلام، وتقول: “… ينصبون لهذا
أعرب وزير الثقافة والسياحة والآثار العراقي حسن ناظم خلال زيارته مركز المخطوطات بالمكتبة المركزية للعتبة الرضوية المقدسة، عن إعجابه ببرنامج العتبة في الحفاظ على التراث
حرم الإمام علي بن ابي طالب (عليه السلام)، هو المبنى الذي يحيط بمرقد أمير المؤمنين في مدينة النجف الأشرف، ويعود تاريخه إلى زمن حكم هارون
شهد مقامُ الإمام المهديّ(عجّل اللهُ فرجه الشريف) في محافظة كربلاء المقدّسة، أعمالاً عديدةً داخل حرمه الشريف، حيث كانت هناك حملةٌ موسّعة لتنظيف مفاصله كافّة إضافةً
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.