
لِقاحُ الإيمانِ تِلاوَةُ القرآنِ
إنَّ تلاوة القرآن من أهم السُّبُل التي بها ينمو الإيمان ويقوى في قلب المؤمن، لأن القرآن كلام الله تعالى، والله عرَّفنا نفسه، وعرَّفنا غاية خلقنا،
إنَّ تلاوة القرآن من أهم السُّبُل التي بها ينمو الإيمان ويقوى في قلب المؤمن، لأن القرآن كلام الله تعالى، والله عرَّفنا نفسه، وعرَّفنا غاية خلقنا،
شهد المعهد الإسلامي يافي في مدينة بانجيل (منطقة جاوى الشرقية – إندونيسيا) فعاليات قرآنية نظمها فرع مركز التبليغ القرآني الدولي التابع للعتبة الحسينية المقدسة بمشاركة
كثيراً ما يحثّ القرآن على التَّفَكُّر والتَّدَبُّر والمذاكرة وتبادل الآراء، فعلى سبيل المثال، يقول الله تعالى: قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ
لقد أشارت الآيات القرآنية إلى أهمية التصور والفَهم كشرط لِتَقَبُّل العلم وفهمه فَهماً دقيقاً والاستفادة منه، ففي القرآن الكريم عشرات الآيات التي تحثُّ على التَّفكر
أطلقت دار القرآن في العتبة الحسينية ورشة أساليب حفظ القرآن حيث تهدف إلى رفع مهارات المتدربين في حفظ القرآن كاملًا خلال 10 أيام. واستمرت الورشة
حذّر المؤتمر العالمي الأول للإعجاز العلمي في القرآن والسنة الذي أقيم خلال يومي السبت والأحد الماضيين 26 و27 أكتوبر 2024 م في العاصمة المصرية القاهرة
تمّ في مدرسة الإمام الكاظم (ع) للعلوم الدينية في مدينة قم عقدُ لقاء ودي جَمَع كوكبة من أساتذة القرآن الكريم والباحثين في علومه من المركز
شاركت دار القرآن في العتبة الحسينية في المسابقة القرآنية الأولى الموسومة (مسابقة الشهيد السيد حسن نصرالله) في العاصمة العراقية بغداد والتي نظمتها دار القرآن التابعة
قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ
إنّ حراسة وصيانة أقوال الآخرين بمعنى عدم الكشف عنها عند الآخرين من الصفات السيئة وتعني نقل ما قيل عن الآخر أمامنا للآخر. ومن الأمور التي
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.