تصف الآية الـ 103 من سورة “آل‌ عمران” المباركة الوحدة بين المسلمين واجباً شرعياً وتعتبر القرآن الكريم سبيلاً نحو تحقيق الوحدة في المجتمع. وفضّل الله

لو راجعنا القرآن الكريم وهو كتاب الله الأكمل والأتم والأخير للبشرية لوجدناه يحذِّر من الظلم في عشرات من آياته الشريفة، ومعظم القصص التي جاءت فيه

قال الله تعالى في محكم كتابه: ﴿وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِن أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ

قال الله تعالى في كتابه المجيد: “قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ” (سورة الزمر المباركة، الآية 72.) عبر القرآن الكريم عن الغرور والأنانية بـ “التكبّر” واعتبرها من

جمع المال في القرآن ينقسم إلى قسمين؛ الأول: بنّاء والثاني: هدّام. فإن جمع المال البنّاء يعني جمع الثروة بطرق شرعية وجمع المال الهدّام يعني جمع

إنّ أفراد البشرية كافّة، مدينون للنبيّ الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، لماذا؟ ما هذا الحقّ العظيم لدى هذا الجليل في أعناق البشريّة؟ هو تقديم

قال الله في كتابه المجيد: (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ)، سورة الانفال آية: 30

من صفات المنافقين في القرآن الكريم هي مخالفة أوامر الله سبحانه وتعالى، والرياء، وازدواجية القول، وإفساد العلاقات بين الناس، والحلف بكثرة، والشعور بالحسرة والغم والهم

بسم الله الرحمن الرحيم اللهمَّ صلِّ على محمد وآل محمد المسألة .. ما معنى (بسَر) في قوله تعالى من سورة المدثر: ﴿ثُمَّ عَبَسَ وَبَسَرَ﴾ (1)؟ الجواب