
مَنْ لَمْ تُقَوِّمْهُ الْكَرامَةُ قَوَّمَتْهُ الإِهْانَةُ
إذا حرص الإنسان على كرامته فيجعله إنساناً مستقيماً، ولكن إذا لم يكن الإنسان حساساً تجاه مكانته، وفقد الشعور بكرامته، واعتاد امتهان نفسه، أو امتهان غيره
إذا حرص الإنسان على كرامته فيجعله إنساناً مستقيماً، ولكن إذا لم يكن الإنسان حساساً تجاه مكانته، وفقد الشعور بكرامته، واعتاد امتهان نفسه، أو امتهان غيره
إنّ التدبُّر في العواقب شرط لازم وضروري لأي نجاح، وشرط لازم وضروري لتجنِّب الفشل والهلاك. ولهذا فإن الإسلام يرفض الأعمال المُرتَجَلة والمُتَسَرِّعة، ويأمر بالتفكر فيها
إن العِزُّ خلاف الذُّلِّ ويعني الرِّفعة، والمَجد، ويتضمَّن معنى الغَلَبة، والامتناع. والعِزَّة القوة الكاملة، والغَلَبة الشاملة، والقدرة التامة. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال:
إن الصديق الودود والمحب المخلص هو الذي ينبِّهك إلى عيبك، هو الذي يكون مرآتك الصادقة التي تُظهِر لك ما غاب عنك، أو ما تتجاهله أو
إن أردت أن تكون مرحوماً فعليك أن تكون رحيماً، هذه هي المعادلة، وهي من أعظم معادلات الحياة الإنسانية بل حياة الأنواع الأخرى، فالعالم كله قائمة
إن الحِلم من الفضائل الأخلاقية الكبرى، ويُعدّ من أهمّ خصال المروءة والتقوى، وهو جزء من تكميل النفس وتزكيتها، ومؤشرٌ على البُعد عن الشهوة والانفعال، وقد
منع القرآن الكريم في الآية الـ٣٥ من سورة “محمد (ص)” المبارکة أهل الإيمان من طلب السلام مع أهل الباطل، لأن استقرار الحق لايتوافق مع طلب
– إذا كان القرآن الكريم يتحدّث في بداية أكبر سورة: ﴿الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاةَ﴾([1])، وتحدّث في أصغر السور أيضاً عن الصلاة، فالإمام الحسين عليه السلام
إن الحياة الدنيا قائمة على توازن دقيق في تكوينها، وفيما تعطي وتمنع، “لا تَأْتِي فِيْها نِعْمَةٌ إلّا بِفِراقِ أُخْرى” كما يقول الإمام أمير المؤمنين (ع)،
تم عقد الجلسة الأولى من سلسلة المحاضرات القرآنية تحت عنوان “قوم اليهود في القرآن” بهدف إعادة قراءة الخصائص الأساسية لهذا القوم في نصّ الوحي الإلهي،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.