
الإسلام كخيار لإنقاذ الشعوب
عندما انتصرت الثورة الإسلامية في إيران، حصل ما كان متوقعا من انجذاب الشعوب الإسلامية ـ وحتى غير الإسلامية ـ إلى الإسلام، وذلك كأثر من آثار
عندما انتصرت الثورة الإسلامية في إيران، حصل ما كان متوقعا من انجذاب الشعوب الإسلامية ـ وحتى غير الإسلامية ـ إلى الإسلام، وذلك كأثر من آثار
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ﴿إِذَا جَاء نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ* وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللهِ أَفْوَاجًا* فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا﴾ (النصر: 1-3).
قال الله تعالى: ﴿أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ﴾1. سبب النزول: كان المشركون يؤذون المسلمين (في مكّة)، وكان المسلمون يأتون مراراً
نبيّنا العظيم ثباتٌ وصبر لقد أدّت إتصالاتُ النبيّ (صلى الله عليه وآله) الخاصّة، قَبل الدعوة العامة، وجهودُه الكبرى بعد الجهر بالدعوة، إلى ظهور وتكوين صفٍّ
كما نعلم فإنّ القرآن الكريم قد أورد المبادئ الأساسية التي ينبغي للأمة الإسلامية الالتزام بها حتى تصل إلى الهدف النهائيّ لها ألا وهو علوّ كلمتها
والفضل ما شهد به الأعداءوهذا باب واسع مترامي الأطراف لا يمكن استيعابه وتسجيل ما اشتهر من أقوال غير المسلمين من الفلاسفة والكتاب في تكريم محمد
عيد الشكر لله إنّ عيد الفطر هو في الحقيقة عيد الشُكر؛ شُكر الله على توفيقه لنا لقضاء شهر في ضيافته الكريمة. وشُكر التوفيق للعبادة والذكر
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.