النبي محمد (ص)

وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ

وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ

وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ قالَ تعالى: ﴿وَالضُّحَىٰ * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَىٰ * مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَىٰ * وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ لَكَ مِنَ الْأُولَىٰ * وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ

للقراءة
رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ

رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ

عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «إنَّ اللهَ… أعطاني مسألةً، فأخّرْتُ مسألتي لشفاعةِ المؤمنينَ من أمّتي إلى يومِ القيامةِ، ففعلَ ذلك»[1]. إنَّ المتتبّعَ لسيرةِ

للقراءة
كلّنا مَدينون للنبيّ الأعظم

كلّنا مَدينون للنبيّ الأعظم

إنّ أفراد البشرية كافّة، مدينون للنبيّ الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم، لماذا؟ ما هذا الحقّ العظيم لدى هذا الجليل في أعناق البشريّة؟ هو تقديم

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل