شهد الصحن الحيدري الشريف في النجف الأشرف، تعليق لافتات العزاء إحياءً لذكرى شهادة الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) في الثامن من ربيع الأول.
تقرير جماران: قبل توجهه إلى لبنان، حضر علي لاريجاني، أمين المجلس الأعلى للأمن القومي في بلادنا، في منزل الإمام الخميني في النجف الأشرف، والتقى بسماحة
قال عالم الدين اللبناني والأستاذ في الحوزة العلمية بالنجف “السيد محمدرضا شرف الدين” إن لباب قيام الإمام الحسين (ع) مع كونه قياماً دينياً وإجتماعياً ولا
في أجواء الفيض والروحانية التي تميز أيام الأربعين الحسيني، أُقيم مجلسٌ بهيج لذكر أهل البيت(ع) في بيت الإمام الخميني(رض) في النجف الأشرف. افتُتح البرنامج بكلمةٍ
أكد سماحة المرجع الديني “آية الله الشيخ محمد السند” أن المنظومة الأمنية تعدّ من المسؤوليات الكبرى التي تقع على عاتق الفرد، والمجتمع، والأمة، والقيادات، والقائد
في خِضَمِّ الكارثة الإنسانية المُتفاقمة في غَزَّة، حيثُ المجاعةُ تفتك بالأطفال والمدنيين، وَجَّهَ مكتب آية الله العظمى السيد علي السيستاني نداءً عاجلاً إلى العالم الإسلامي
نظّم طلبة الحوزة العلمية في النجف الأشرف وقفة احتجاجية مندِّدة بالعدوان الصهيوني الغادر والغاشم على الجمهورية الاسلامية الإيرانية وتهديد المرجع الخامنئي. ونظّمت مؤسسة التبليغ الإسلامي
ندّد طلبة الحوزة العلمية في النجف الأشرف بالتصعيد الأميركي تجاه قائد الثورة الإسلامية الإيرانية “سماحة آية الله السيد علي الخامنئي”. واستنكر طلبة الحوزة العلمية في النجف الاشرف
من هواجس الامام الخميني (قدس سره)، التي كان يلفت الانظار اليها في خطبه المختلفة، انحراف علماء الدين عن الموعظة ومما يُوصون به.. حيث يؤدي ذلك
كان موقف الإمام من التسول حازماً وصارماً، ومن باب تقديم نموذج، كان بعض الأشخاص في النجف الأشرف يحترف مهنة التسول تحت عنوان خادم الحرم المطهر،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.