
فلسفة الموت عند الإمام الحسين (ع)
سأل رجل الإمام الحسن (ع) فقال له: ما بالنا نكره الموت ولا نُحِبُّه؟ فقال الإمام (ع): “لِأنّكُم أخرَبتُم آخِرَتَكُم، وعَمّرتُم دُنياكُم، وأنتُم تَكرَهونَ النُّقلَةَ مِن
سأل رجل الإمام الحسن (ع) فقال له: ما بالنا نكره الموت ولا نُحِبُّه؟ فقال الإمام (ع): “لِأنّكُم أخرَبتُم آخِرَتَكُم، وعَمّرتُم دُنياكُم، وأنتُم تَكرَهونَ النُّقلَةَ مِن
تشير بعض آيات القرآن الكريم بشكل مباشر إلى شخصية الإمام الحسين (ع) العظيمة، كما أن بعض الآيات الأخرى تشير إلى حقيقة يمكن اعتبار الإمام الحسين
إن التمسُّك بالحسين(ع) هو التمسُّك بالدين، وقيم الدين، وأهداف الدين، ونحن نعلنها جهاراً نهاراً أننا لا يمكن أن نترك الحسين(ع) مهما فعل بنا الطغاة المجرمون،
عن الريان بن شبيب قال: دخلت على الامام الرضا عليه السلام في أول يوم من المحرم فقال لي: يا ابن شبيب أصائم أنت؟ فقلت:لا. فقال
امتاز الإعلام اليزيدي بغوغائية الإدعاء والبرغماتية (النفعية) من خلال إتباعه للوسائل الإعلامية التالية: 1 ـ التّرهيب والترغيب: اعتمد الخطاب الإعلامي اليزيدي من حيث الأولوية على
الدعاية اليزيدية جمعت كيدها وحصرت همّها من أجل قلب الحقائق الناصعة، التي دفعت بالإمام الحسين (عليه السلام) إلى إعلان ثورته، فقد اتبعت هذه الدعاية المغرضة
استذكرتْ شعبةُ الخطابة الحسينيّة النسويّة في العتبة العبّاسية المقدّسة، ذكرى دفن الأجساد الطاهرة للإمام الحسين (عليه السلام) وأهل بيته وأصحابه (رضوان الله عليهم). وذلك من
يقول الرّواة: «لما حلَّ وقت صلاة الظهر يوم العاشر من المحرم، أمر الحسين (عليه السلام) زهير بن القين وسعيد بن عبد اللّه الحنفي، أن يتقدّما
شارك مؤمن قريش وسيد البطحاء “أبو طالب” في يوم الطف وهو متوفى قبل الهجرة النبوية بثلاثة سنين وقبل يوم عاشوراء باكثر من (68) سنة، وقد
دون فحول العشراء قصائد بليغة في ذكرى عاشوراء الامام الحسين (عليه السلام) ذكروا فيها أعظم مصيبة حلت بالإسلام وأهله ، ولا توجد حادثة في الدنيا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.