التربية العقائدية
إنّ من أهمّ حقوق الطفل على والديه تربيته على الدين الحنيف وزرع العقيدة الثابتة في عقله وقلبه حتّى يصبح بصيراً في أمر دينه ودنياه، لذلك
إنّ من أهمّ حقوق الطفل على والديه تربيته على الدين الحنيف وزرع العقيدة الثابتة في عقله وقلبه حتّى يصبح بصيراً في أمر دينه ودنياه، لذلك
زهیر الأعرجی لا شك ان النظرية القرآنية تولي الأسرة عناية فائقة لادراكها أهمية الدور الذي ينبغي أن تلعبه تلك المؤسسة على الساحة الاجتماعية ، بخصوص
– الرسول الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم: “نَظَر الولد إلى والديه حباً لهما عبادة“ (كشف الغمة ص 243). – الرسول الأكرم صلى الله عليه
دعاء الامام زين العابدين عليه السلام لأبويه عليهما السلام: اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ ورَسُولِكَ وأَهْلِ بَيْتِهِ الطَّاهِرِينَ، واخْصُصْهُمْ بِأَفْضَلِ صَلَوَاتِكَ ورَحْمَتِكَ وبَرَكَاتِكَ وسَلَامِكَ، واخْصُصِ
يستنبط المفسرون نقاطا مهمة من آية الإحسان بالوالدين وهي الآية التي صنّف الله سبحانه وتعالى فيها الإحسان بالوالدين إلی جانب مبدأ التوحيد. وفي إطار تنظیم
تمهيد سنُسلّط الضوء على أهمّية الطفل والمصلحة من وجوده في حياة الأسرة والمجتمع في ضوء الرؤية الإسلامية، ممّا يلعب دوراً مهمّاً كعنصر تحفيزيّ وترغيبيّ على
يتأثّر الأبناء – عادة – بوالديهم أكثر من الآخرين، فيتقبّلون دينهم ومذهبهم وأخلاقهم وتوجّهاتهم. والرسول الأكرم صلى الله عليه واله بيّن هذا الدور الواسع والنافذ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.